ولد غده يستنكر الإحالة لمحكمة الجنح :|: ترشيح سفير جديد للاتحاد الأوروبي للعمل في موريتانيا :|: أبرز ملفات زيارة الرئيس السنيغالي :|: نص مقابلة السفير الموريتاني بالسنيغال :|: وزير : تكلفة الكهرباء تبلغ 7 أضعاف ما يدفعه الصينيون :|: اسبانيا : تفكيك عصابة لسرقة وتهريب السيارات إلى موريتانيا :|: وصول الرئيس السنيغالي إلى انواكشوط :|: الرئيس السنيغالي يؤدي زيارة لموريتانيا :|: الناطق الرسمي :اختيار الرئيس السنيغالي زيارة موريتانيا رسالة خاصة :|: مجلس الوزراء : تعيينات في عدة قطاعات "بيان" :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

كلمة رئيس الجمهورية في افتتاح قمة انواكشوط

lundi 25 juillet 2016


ألقى الرئيس محمد ولد عبد العزيز كلمة افتتاح لللقمة العربية ال27 لجامعة الدول العربية حيث شكر كل الحضور على تجشمهم عناء السفر وحضور القمة في بلاد "المنارة والرباط".

وقال ان الجامعة العربية أسست قبل 70 عاما وكانت لها أأهداف من أهمها :
تصفية الاستعمال
التعاون البيني
التنسيق والتعاون العربي مع العالم

وأضاف ان الامة العربية اليوم تواجه تحديات كبيرة جعلة البعض يظن أن القضية الفسطينية تراجع الاهتمام بها مما شجع اسرائيل على الاستهزاء بعملية السلام .وأكد ان القشية الفسطينية ستبقى في الصدارة المتعلقة بهموم الامة وهنالك شروطا للعودة عملية السلام على اسرائيل تطبيقها ومن اهمها :

دخول المفاوضات دون شرط

تجميد الاستيطان

وقف العنف ضد الفلسطينيين

قبول تسوية ملف الاعمار

وطالبا اسرائيل بالانسحاب من الجولان السورية ومزارع شبعا اللبنانية . وتعتبر كل تلك الشروط ضورية لحل قضية الشرق الاوسط التي هي الشرط الاول لحل ازمات منطقتنا العربية.

وقال رئيس الجمهورية ان الارهاب ظاهرة عنف عمياء تجتاح العالم بشكل عام والمنطقة العربية بشكل خاص مما يحتم علينا التصدي له بتبني خطاب يحارب العنف والكراهية مع اعتماد استراتيجيات جماعية ناجعة تجمع بين التنمية المستديمة والخطاب الديني المعتدل ووتعزيز دور المؤسسات الامنية وتقديم الاسلام بصورة صحيحية والاحاطةة بالشباب العربي ودعمه والاسفاادة من جهود لنهوضبالامة

وذكر بالمقاربة الموريتانية في مكافة الارهاب

ونوه بأنه ان للازمات العربية في سوريا ولبنان والعراق واليمن وليبيا أن تجد حلولا ناجعة لها بايدي أبنائها تحفظ سيادة تلك الدول وتمكن ابناءها من العيش بسلام ورفاه .

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا