انطلاق أعمال الآلية الوطنية لإحالة ضحايا الاتجار بالاشخاص :|: موريتانيا تشارك في قمة أركان الجيوش الإفريقية :|: قريبا ... من واتساب إرسال المرفقات دون إنترنت :|: الداخلية : توصلنا لاتفاق يسهل التأشيرات الأوروبية :|: أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !! :|: تصريح ولد داداه بعد لقاء الرئيس غزواني :|: رئاسيات يونيو : غزواني أول المترشحين رسميا :|: دراسة ملف مؤسسة "قمم" لنيل ترخيص قناة تلفزيونية خاصة :|: لقاء بين الرئيس غزواني وولد داداه :|: موريتانيا تشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

مراهقة مسلمة تبعث برسالة لأوباما

samedi 24 septembre 2016


السلام عليكم، اسمي الينا خان، كمسلمة أمريكية، فقد أصبحت الصعوبات لأنني مسلمة في بلد غالبية سكانه من غير المسلمين أمراً مألوفاً لي. وبالتالي أطلقت على مشروعي عنوان، انقسام في المنتصف : لماذا ولد صراع الفتيات المسلمات الأمريكيات في سن المراهقة مع هوياتهن.

لأن أحد الأسباب المحتملة لأزمة الهوية هو الإعلام، كنت أتصفح قسم التعليقات في العديد من المواد التي تخص المسلمين الأمريكيين، قضيت عدة ساعات، وأنا أجلس على الأرض في غرفة نومي، وكنت أقرأ الآلاف من التعليقات من أناس في جميع أنحاء أمريكا.

العديد من الناس الذين عبروا عن رغبتهم في ترحيل المسلمين صدمني أكثر من غيره. أنا أميركية، لقد نشأت هنا، أردد عهد الولاء كل يوم. وأنا مسلمة، أصوم في شهر رمضان واحتفل بالعيد. وأقرأ القرآن، وأحضر دروساً دينية، وأصلي.

اليوم، شاهدت خطابا لك في مسجد في بالتيمور.

كنت تحدثت عن احتياج المجتمع لوقف طريقته ونظرته، لأنه ليس من العدل أن تشوه صورة مجموعة من الناس بسبب تصرفات شخص واحد. ذكرت كيف أننا لسنا مجرد مسلمين، أو أمريكيين فقط، ولكننا على حد سواء. نحن مسلمون أمريكيون. من بين التعليقات السلبية والكراهية المتزايدة للمسلمين في هذا البلد، كان خطابك مثل خزان الأكسجين. الذي أتاح لي أن أتنفس وأعطاني الأمل في أنه ربما، ربما فقط، أن هناك شخصية مؤثرة تؤمن بنا.

كل ما أطلبه هو القبول والتسامح من الآخرين. وأعلم أن هذا يمكن أن يتحقق في نهاية المطاف، ليس بعمل فرد واحد فقط، ولكن من المسلمين ومن غير المسلمين على حد سواء، من أعماق قلبي، أشكركم على ثقتكم بنا.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا