دراسة حول ذكاء شعوب العالم !! :|: الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي :|: مرسوم باستدعاء هيئة الناخبين :|: صندوق النقد الدولي يتوقع نمو الاقتصاد العربي 2.6% في 2024 :|: CENI حصيلة المراجعة الاستثنائية للائحة الانتخابية :|: زعيما حزبي التكتل وقوى التقدم : نتمسك ب"الميثاق الجمهوري" :|: امتنان من الرئيس غزواني لنظيره السنغالي :|: شخصية جديدة تعلن ترشحها للرئاسة :|: رئاسيات 2024.. هذه أبرز المحطات المنتظرة :|: جدول بعثات اختيار مشاريع برنامج "مشروعي مستقبلي" :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
 
 
 
 

وزيرالخارجية يلقي كلمة موريتانيا في مؤتمر الفرانكفونية

vendredi 12 octobre 2018


أكد السيد اسماعيل ولد الشيخ أحمد وزير الشؤون الخارجية والتعاون أن منظمة لفرنكوفونية التي تتقاسم موريتانيا مع بقية أعضائها قيمها ومبادئها النبيلة بتنوعها الذي يعتبر مصدر ثراء، تمتلك ما يؤهلها لتعزيز التعاون بين دولها على الصعد الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية لوضع أسس قوية لتنمية مستدامة من شأنها مواجهة التحديات المطروحة في عالم يزداد تعقيدا ويتميز بتحولات عميقة.

وأضاف الوزير في خطاب ألقاه أمام القمة السابعة عشر 17 لمنظمة لفرنكوفونية المنعفدة في اريفان بجمهورية أرمينيا اليوم الجمعة أن على المنظمة أن تقدم أجوبة شامة وواضحة لكافة القضايا المطروحة وخصوصا الانجازات التي تمثل ضمانة للأجيال القادمة.

وشدد الوزير في هذا الإطار على ضرورة مواجهة التطرف والعنف ومحاربته بكل قوة، وعلى هذا الأساس يقول الوزير، اتخذت بلادنا وعيا منها بخطورة هذه الظاهرة اجراءات تعتبر ناجحة لتأمين حدودها بالرغم من التحديات الكثيرة، ومواصلة لهذه الجهود ، ستقوم القوة التابعة لمجموعة الخمس في الساحل قريبا بعمليات للقضاء على قدرات المجموعات الارهابية .

وعبر وزير الشؤون الخارجية والتعاون عن أسفه لمحدودية دعم المنظومة الدولية حتى الآن لهذه الجهود ، مبديا أسفه لمستوى الفهم من قبل مجلس الأمن للمقاربة الامنية الجديدة الهادفة لتحقيق أمن فعال ودائم.

وقال إن هذه المقاربة على أهميتها وضرورتها تبقى ناقصة إذا لم تواكبها إجراءات فعالة لتحقيق تنمية حقيقة ومستدامة في عموم المنطقة.

وعلى أساس هذا الارتباط بين الامن والتنمية أعرب الوزير عن أمله في تنفيذ، وفي أقرب الآجال ، للخطوط العريضة للخطة الاستثمارية ذات الاولوية خاصة على مستوى الحدود وفي المناطق التي لا يتمكن فيها السكان من النفاذ للخدمات الأساسية مثل الماء الشروب والطرق والمدارس وغير ذلك.

هذا إضافة لما تضعه المشاكل البيئية والجفاف والفيضانات من تحديات لا بد أن يتم التغلب عليها.

وام

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا