بسم الله الرحمن الحيم والصلاة والسلام علي سيدنا وقدوتنا محمد بن عبدالله خيرالبرية
“الوقاية ثم الوقاية"
لقد قامت حكومتنا بجهود جبارة كماادركنا جميعا لمنع دخول وباء كورونا الي بلدنا حرسه الله من جميع المكاره الي يوم الدين ورغم كل ماقامت به من جد و صرامة ممزوجة بالسلاسة والتعقل والتضحيات المادية والبشرية مازلنا نلاحظ تصرفات فردية وجماعية كنانعتادها في الأحوال الطبيعية .
"وفعلاالتخلي علي مااعتدناعليه "وهولله الحمد محمود يتطلب منا تأملا دايما لتطبيقه حتي نتعود ونحمي أنفسنا جميعا فمازالت الأسواق "اقصد اكبر خزان العدوي ولكنه ليس وحده "تكون تجمعا ونشاهد عدم الاعتبار بما قيل وكرر مرارا في جميع وسائل الاتصالات الرسمية وغيرها بلاهوادة وعلي الميدان من طرف الحكومة ورجال الدين والدوايرالسياسية موالاة ومعارضة والمجتمع المدني والمساهمات الفردية إلى ...
لكن أستطيع ان اذكر الجميع ولست ماهلا لذالك ان السلطات واعية كل الوعي وتعرف كل المعرفة بظروف مواطنها وسوف تتدخل في الوقت المناسب كلما دعت الصورة لذالك سواء يتعلق الأمر بجميع المواطنين واولهم الفءات الكثر احتياج ومن يليهم ومن يليهم إذن في الأخير اذكر كما طالب من قبلي الوزارات الوصية والمتعاونين الكثرلانها لحظة التلاحم والتآزر لجعل نجاحنا هو الوقاية من انتشارهذا الوباء تحصنامنه باسم الله الأعظم حفظ الله موريتانيا وجميع بلادالمسلمين والإنسانية واخردعوانا ان الحمدلله رب العالمين وصلي الله علي خير الانام .