انطلاق أعمال الآلية الوطنية لإحالة ضحايا الاتجار بالاشخاص :|: موريتانيا تشارك في قمة أركان الجيوش الإفريقية :|: قريبا ... من واتساب إرسال المرفقات دون إنترنت :|: الداخلية : توصلنا لاتفاق يسهل التأشيرات الأوروبية :|: أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !! :|: تصريح ولد داداه بعد لقاء الرئيس غزواني :|: رئاسيات يونيو : غزواني أول المترشحين رسميا :|: دراسة ملف مؤسسة "قمم" لنيل ترخيص قناة تلفزيونية خاصة :|: لقاء بين الرئيس غزواني وولد داداه :|: موريتانيا تشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

نائب كيدال يحذر : تنظيم ’’القاعدة’’ لديه الأموال لتجنيد سكان شمال مالي

lundi 3 mai 2010


حذر عضو البرلمان المالي، العباس أغ أنتالا، ممثل منطقة كيدال في شمال البلاد، حكومة مالي مما وصفه ’’الضغوط المستمرة بين الحلفاء المفترضين’’، في إشارة إلى تنظيم ’’القاعدة’’ وأهالي منطقة الشمال من قبائل عربية وتوارف.

ذكر عضو البرلمان ممثل منطقة كيدال، العباس أغ أنتالا، متحدثا عن حقيقة الوضع الأمني في منطقة الشمال التي ترتبط بنشاط فرع صحراوي للتنظيم : ’’إنهم (تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي) ليسوا كثيرين، لكنهم مجهزون عسكريا بشكل جيد جدا. لديهم أسلحة متطورة’’. ودافع العباس أغ أنتالا عن فكرة تسبيق التنمية على الحل العسكري للحيلولة دون تمكن تنظيم القاعدة من ’’جذب’’ شباب الشمال ماديا.

ووصف العباس العلاقة المتنامية بين عناصر التنظيم وقبليين في الشمال شارحا : ’’لديهم قدرة مالية تجتذب الناس. تصور تأثيرهم عندما يأتون لشراء ضأن مقابل 50 ألف فرنك (مالي)، في حين أن قيمتها 15 ألفا. الماليون ينضمون إلى تنظيم القاعدة. تصور ما الذي يمكن أن يحدث إذا استمر هذا’’. ويعطي تصريح البرلماني المالي صورة عن حجم ودائع التنظيم المالية الآتية من ’’غنائم’’ الفديات عن قرابة خمسة عشر رهينة غربيا خطفوا على يديه في السنتين الأخيرتين.

ونقلت وكالة ’’رويترز’’ تصريحات البرلمانى المالي في سياق تأكيدات رسمية بإطلاق سراح السائق الجزائري الذي خطف صحبة أحد السياح الفرنسيين، وقد عثـر عليه أشخاص على جمال وهو يهيم على وجهه في صحراء مالي على الحدود بين موريتانيا والجزائر، ما يعطي صورة عن سرعة تنقل عناصر التنظيم بين شرق مالي على الحدود مع النيجر إلى غربها نحو حدود موريتانيا في ظرف يومين على الأكثـر

وقالت مصادر جزائرية إن عملية خطف الفرنسي والجزائري، شمالي النيجر، تمت بعد أن خالف الضحيتان تعليمات أمنية تمنع الأجانب من التنقل دون مواكبة أمنية. وذكرت أن الاعتقاد يشير إلى أن الإرهابيين هم أنفسهم الذين نفذوا الاعتداء على الصيادين السعوديين قبل عدة أشهر، ويعتقد بأنهم ينشطون ضمن جماعة إجرامية غير معروفة في جبال أكادس شمالي النيجر، تتعامل مع جماعة ’’حميد السوفي’’ أو ’’أبو زيد’’ أمير كتيبة طارق بن زياد. والرعية الجزائري كان يعمل دليلا صحراويا في وكالة سياحية صغيرة توفر الإرشاد للسياح والنقل وتأجير السيارات. أما الرعية الفرنسي (مواليد 1932) واسمه ميشيل جرمانو، فهو متقاعد ويشرف على جمعية خيرية تهتم بالأفارقة وتقيم مدرسة تعليمية شمالي النيجر، معظم سكانها من الجالية الجزائرية المقيمة بالنيجر.

نقلا عن الخبر الجزائرية

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا