شخصية جديدة تعلن ترشحها للرئاسيات :|: بحث التحضيرللرئاسيات مع الامم المتحدة والاتحاد الأروبي :|: السيدة لأولى تنظم حفل إفطارلمجموعة من الأشخاص ذوي الإعاقة :|: النيابة العامة تستأنف الحكم في قضية قتل الصوفي :|: حزب التكتل يدين سجن ولد غده :|: مواعيد الافطارليو م18 رمضان بعموم البلاد :|: وزيرالدفاع وقائد الاركان بزويرات ..قبل زيارة الرئيس :|: منظمة الشفافية تندد باعتقال رئيسها وتطالب بإطلاق سراحه :|: تكوين لمفوضي وضباط الشرطة حول القوانين المجرمة للعبودية :|: منظمة الشفافية تندد باعتقال رئيسها :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

الموعد الأنسب لممارسة الرياضة في رمضان
من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
تعيينات هامة في قناة الموريتانية
الاعلان المشترك : شراكة استراتيجية تؤسس لعلاقة جديدة *
توقيف لصوص سرقوا 60 مليون أوقية من شركة بنواكشوط
الوجيه والسياسي عبد الحي ولد محمد لغظف يطالب من مقاطعة تامشكط بمأمورية ثانية لرئيس الجمهورية
ما أقصروأطول ساعات الصيام في رمضان 2024/1445؟
دولتان عربيتان بين أكبرمنتجي ومصدري الطماطم عالميا
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
 
 
 
 

القضية الفلسطينة " في الفضاء الافتراضي " / خولة الحبيب

jeudi 20 mai 2021


الحرب في فلسطين حربٌ كل شريف لا يقبل بالظلم والضيم ويؤمن بالحقوق وقيم العدل الانسانية، وتظل قضية عقائدية ودينية مقدسة بالنسبة لنا جميعا كمسلمين .

لكن هذه القضية العادلة ليست كذلك بالنسبة للجميع .ولكي لا نٌسحق نحن وقضيتنا العادلة هذه ونعامل كأقلية مغمورة في دولة عالم ثالث قابعة في زاوية ضيقة من زوايا الشرق الأوسط ، علينا أن نكثِف الجهود ولا نخسر كل المعارك حتى لو كانت هذه المرة المعركة إلكترونية .

لو لم تكن حرب الفضاء الإلكتروني مهمة وتٌلحق ضررا معنويا بالغا بالعدو، لَما سَعى المحتل الصهيوني إلى كسبها بشتى الطرق بدءًا بتهديد الحسابات والتبليغ عنها وانتهاءًا بغلقها.! .. ولِما لا وتلك الحسابات تستخدم الرصاص والقذائف الإ لكترونية المتمثلة في المعلومات والصور والفيديوهات والروابط الإلكترونية، لإيصال أكبر كمية ممكنة من المعلومات إلى أكبر عددٍ من الجمهور وضمان إعادة نشرها عبر الوسائط والمنصات المتاحة .

هي إذن حرب لكسب التأييد وتعزيز المعنويات في ظل انحياز الإعلام التقليدي الغربي للاحتلال
فمن خلال النشر ومشاركة الصور "والهشتكات " المؤيدة للقضية والمناهضة للاحتلال نوسع دائرة التضامن العالمي مع القضية، ونكسب كل يوم بل كل لحظة دعما جديدا ثمينا .

أما السخرية من "الهشتاكات" المؤيدة للقضية و من يقومون بها فهو إثم وذنب في حق المجاهدين على الأرض في المقام الأول الذين يحملون أرواحهم فداءً لوطنهم وعرضهم وأرضهم ومقدساتنا، فأقل واجب أن نساندهم بالكلمة ونوسع دائرة التضامن معهم من خلال النشر الالكتروني ونتحاشى تثبيط من يقودون الحرب الاكترونية إلى جانبهم .

إن المنكر في وقت الحرب هو خذلان المجاهدين أو داعميهم. لذا فتضامنك جهاد وجهادك مبدأ لا يتجزأ رغم المثبطين أصحاب الشعارات الفارغة من الانسانية

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا