اعلان الناجحين في أولمبياد العلوم 2024 :|: موريتانيا : تصريح هام لمسؤولة أممية :|: دراسة حول ذكاء شعوب العالم !! :|: الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي :|: مرسوم باستدعاء هيئة الناخبين :|: صندوق النقد الدولي يتوقع نمو الاقتصاد العربي 2.6% في 2024 :|: CENI حصيلة المراجعة الاستثنائية للائحة الانتخابية :|: زعيما حزبي التكتل وقوى التقدم : نتمسك ب"الميثاق الجمهوري" :|: امتنان من الرئيس غزواني لنظيره السنغالي :|: شخصية جديدة تعلن ترشحها للرئاسة :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
 
 
 
 

جنرال : الساحل يحتاج العتاد والدعم الفني

vendredi 19 novembre 2021


قال الجنرال الموريتاني محمد ازناكي ولد سيد أحمد اعلي، رئيس مكتب الدفاع والأمن في مجموعة دول الساحل الخمس، إن الوقت مبكر جدا لتقييم « إعادة تموضع الوجود العسكري الفرنسي في الساحل »، مشيرا إلى أن ما تحتاجه دول الساحل لاستعادة الأمن هو « العتاد ».

وأضاف محمد ازناكي في مقابلة مع إذاعة فرنسا الدولية، بثت اليوم الجمعة، أن الاستراتيجية الفرنسية تعني أولا خفض عدد الجنود، لكن من جهة أخرى تسعى لزيادة العتاد والدعم الفني واللوجستي والمخابراتي، وتعزيز القدرات الفنية القتالية.

وتابع : « ما نحتاج إليه ليس عدد الرجال، بل العتاد والوسائل »، مشيرا إلى أن الوقت مبكر للحكم على « إعادة تموضع القوات الفرنسية، يجب أن ننتظر النتائج » قبل إصدار الأحكام، على حد تعبيره.

وعلى صعيد الوضع الأمني في المنطقة، قال الجنرال الموريتاني المتقاعد، إن الوضع الأمني « من أسوء إلى أسوأ »، لكنه ربط ذلك بالوضعية الأمنية التي يشهدها العالم.

وأضاف محمد ازناكي أن دول الساحل رغم الفقر وضعف التجهيز (العسكري)، مازالت تقاوم، مقارنة مع ليبيا القريبة، التي يرى أن الوضع الأمني فيها بدأ يستقر، فإن الدول الخمس في الساحل تواجه تحديات عديدة لكنها مازالت صامدة.

ودعا إلى ضرورة أن يدعم الشركاء القوة العسكرية المشتركة لدول الساحل من أجل الحفاظ على « المكتسبات ».

وقال الجنرال الموريتاني : « إذا لم يزد المجتمع الدولي وشركاؤنا الدوليون دعمهم الأمني لدول الساحل، فمن المؤكد أن هذه المنطقة الشاسعة، ستصبح مأوى للإرهابيين، لما يواجهونه من ضغط في مناطق أخرى ».

وأسست القوة العسكرية المشتركة بمبادرة من دول الساحل الخمس (موريتانيا، النيجر، بوركينا فاسو، تشاد ومالي)، عام 2017، وتتكون من خمسة آلاف جندي، يعهد إليها بتأمين المناطق الحدودية للدول، لكنها تواجه صعوبات مالية ولوجستية.

صحراء ميديا

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا