رئيس "جي بي مورغان" لا يستبعد وصول سعر النفط إلى 150 دولارا للبرميل :|: نتائج انتخاب مناديب عمال شركة سنيم :|: تعهدات غزواني في رسالة ترشحه للمأمو رية 2 :|: بيرام يعلن ترشحه للرئاسيات المقبلة :|: ملتقى للمصادقة على تقرير رابع أهداف التنمية المستدامة :|: انواكشوط : مباحثات بين موريتانيا وليبيا :|: انواكشوط : تفريق وقفة للأطباء المقيمين :|: توزيع جوائز النسخة الرابعة من مسابقة "حفظ المتون الفقهية" :|: HAPA تشارك في المؤتمرالدولي لضبط منصات التواصل العالمية :|: توقعات عام 2025 للاقتصادات الأعلى نموًا في الدول العربية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
رأي حر/ نحن والسنغال.. المقارنة غير المنصفة/ المختار ولد خيه
 
 
 
 

تعهدات غزواني في رسالة ترشحه للمأمو رية 2

mercredi 24 avril 2024


تعهد الرئيس محمد ولد الغزواني بتنفيذ برنامج شامل للتكوين ولعصرنة الإدارة عبر إدخال الرقمنة وتبسيط وتسهيل وتسريع الخدمات الإدارية، وذلك في رسالة أعلن من خلالها الترشح لمأمورية ثانية.

كما تعهد ولد الغزواني في ذات الرسالة الموجهة للمواطنين بأن يضرب بيد من حديد ويواجه بكل قوة وصرامة كافة مسلكيات وممارسات الفساد والرشوة والتعدي على المال العام.

وقال ولد الغزواني إنه من أجل ذلك ستتخذ، مع بداية المأمورية المقبلة، كلُّ الاجراءات الضرورية لتعبئة الأجهزة الإدارية والرقابية والقضائية كافة من أجل تحقيق هذا الهدف.

وأكد ولد الغزواني أنه على يقين أنّ تحقيق ما تعهد به رهينٌ بتوفر إدارةٍ وطنية كفأة ونزيهة ومجهزة بالأدوات والتقنيات الحديثة، مضيفا أنه يعي "جيدا ما تعانيه إدارتنا في الوقت الراهن من نقص في التكوين وانتشار لبعض المسلكيات المنافية لأخلاقيات المهنة".

وقال ولد الغزواني إن هدفه الأسمى كان دائما وسيظل ترسيخ الوحدة الوطنية، ودعم عوامل الانسجام الاجتماعي، وتقوية وشائج الأخوة والقربى بين مكونات شعبنا، مذكرا بأن الوحدة الوطنية "هي أساس استقرارنا، وخطُّنا الدفاعي الأول، وحصننا المنيع في وجه كل التحديات".

وشدد ولد الغزواني على أنه ما من إصلاحٍ اعتمدوه أو مشروعٍ أو برنامجٍ نفذوه، "إلا وهو يخدم، بشكل مباشر أو غير مباشر، هذا الهدف السامي".

وأكد ولد الغزواني أنه يدرك بجلاء أن ما تشهده مناطق كثيرة في العالم من عدم استقرارٍ سياسي واجتماعي، وأحيانا أمني، مردُّه في المقام الأول إلى تصدُّع عواملِ الانسجام بين مكوّنات الشعب الواحد، وسيادة منطق التخوين والإقصاء على منطق الحوار والتشاور، وما ينشأ عن ذلك، غالبا، في المحصلة النهائية، من انفراطِ العقد الاجتماعي الذي هو ملاك التعايش المشترك.

وقال إنه لذلك حرص فور انتخابه على ألاّ تتحول الأزمة السياسية والمؤسسية التي كانت تعيشها البلاد إلى أزمة متجذرة ومتعددة الأبعاد ذات مآلاتٍ مجهولة في ظل عوامل الهشاشة التي تهدد الوحدة والديمقراطية والاستقرار، مردفا أنه بادر بالاتصال بكل شركاء الوطن، دون استثناء، داعيا إياهم إلى اعتماد أسلوبٍ جديد، قوامُه التهدئةُ السياسية، والحوارُ والتواصلُ في كل ما يخدم القضايا الكبرى للوطن.

* الصورة في جاب ترشح الرئيس غزواي للمأمورية 1 مارس 2019

الأخبار

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا