وزير : أشغال 34 من المشاريع تسيربشكل غير مقبول :|: ولد داداه يعلن مساندة غزواني في الرئاسيات القادمة :|: لجنة حقوق الانسان : لا يمكن تجاهل التحديات التي تواجهها الصحافة :|: وزارة الثقافة توضح أسباب تقدم البلد في حرية الصحافة :|: رئاسيات يونيو : مرشح ثان يودع ملفه :|: وفد من حلف شمال الأطلسي يزور موريتانيا :|: توزيع جائزتي مسابقة الخط والخطابة :|: التكتل يشكل لجنة لتحديد خياراته من الرئاسيات :|: قفزو كبيرة لمورريتانيا على مؤشر حرية الصحافة :|: أبناء مارادونا يطالبون بنقل رفاته لضريح أكثر أمانا لتكريمه :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

جنرال : الساحل يحتاج العتاد والدعم الفني

vendredi 19 novembre 2021


قال الجنرال الموريتاني محمد ازناكي ولد سيد أحمد اعلي، رئيس مكتب الدفاع والأمن في مجموعة دول الساحل الخمس، إن الوقت مبكر جدا لتقييم « إعادة تموضع الوجود العسكري الفرنسي في الساحل »، مشيرا إلى أن ما تحتاجه دول الساحل لاستعادة الأمن هو « العتاد ».

وأضاف محمد ازناكي في مقابلة مع إذاعة فرنسا الدولية، بثت اليوم الجمعة، أن الاستراتيجية الفرنسية تعني أولا خفض عدد الجنود، لكن من جهة أخرى تسعى لزيادة العتاد والدعم الفني واللوجستي والمخابراتي، وتعزيز القدرات الفنية القتالية.

وتابع : « ما نحتاج إليه ليس عدد الرجال، بل العتاد والوسائل »، مشيرا إلى أن الوقت مبكر للحكم على « إعادة تموضع القوات الفرنسية، يجب أن ننتظر النتائج » قبل إصدار الأحكام، على حد تعبيره.

وعلى صعيد الوضع الأمني في المنطقة، قال الجنرال الموريتاني المتقاعد، إن الوضع الأمني « من أسوء إلى أسوأ »، لكنه ربط ذلك بالوضعية الأمنية التي يشهدها العالم.

وأضاف محمد ازناكي أن دول الساحل رغم الفقر وضعف التجهيز (العسكري)، مازالت تقاوم، مقارنة مع ليبيا القريبة، التي يرى أن الوضع الأمني فيها بدأ يستقر، فإن الدول الخمس في الساحل تواجه تحديات عديدة لكنها مازالت صامدة.

ودعا إلى ضرورة أن يدعم الشركاء القوة العسكرية المشتركة لدول الساحل من أجل الحفاظ على « المكتسبات ».

وقال الجنرال الموريتاني : « إذا لم يزد المجتمع الدولي وشركاؤنا الدوليون دعمهم الأمني لدول الساحل، فمن المؤكد أن هذه المنطقة الشاسعة، ستصبح مأوى للإرهابيين، لما يواجهونه من ضغط في مناطق أخرى ».

وأسست القوة العسكرية المشتركة بمبادرة من دول الساحل الخمس (موريتانيا، النيجر، بوركينا فاسو، تشاد ومالي)، عام 2017، وتتكون من خمسة آلاف جندي، يعهد إليها بتأمين المناطق الحدودية للدول، لكنها تواجه صعوبات مالية ولوجستية.

صحراء ميديا

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا