الرئيس يعزي نظيره الإماراتي في وفاة أخيه :|: اختيار موريتانيا عضوًا في المجلس التنفيذي للمركز العربي لدراسة المناطق الجافة :|: أسعارالغذاء المرتفعة عالميا في طريقها للانخفاض :|: زعيم المعارضة مرشح لرئاسيات يونيو المقبلة :|: دعوة لتعزيزالتضامن مع العمال الأكثر هشاشة :|: رئاسيات يونيو : "تواصل"يحسم مرشحه مساء اليوم :|: محادثات موريتانية - سودانية :|: إلغاء زيادة الرسوم الجمركية على الخضروات المغربية :|: الوزير يتسلم العرائض المطلبية للعمال :|: في عيد الشغيلة : مسيرات عملية تطلب برفع الأجور وخفض الأسعار :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
 
 
 
 

وساطة مهمة يجب ألا نفوتها / عبد الله السيد

jeudi 13 janvier 2022


الأزمة في مالي فرصة مهمة للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني للقيام بزيارة وساطة لباماكو اليوم أو غدا فالوقت مهم في هذه المواقف، فهو أجدر بذلك لكونه حاصلا على الحنكة السياسية التي يحتاجها الملف ومتقنا للغة العسكرية التي تفهمها الطغمة الحاكمة في باماكو، كما أنه يعتبر في المقاييس الدينية سليل اسرة لها مكانتها الروحية في إفريقيا .

يجب ألا تقيدنا مجاملة الجزائر التي تسعى لتكون الوسيط الوحيد في هذه الأزمة، فلدينا من الأوراق والصفات ما يجعلنا أحق بالوساطة وهو ما يتجلى في النقاط التالية :

 قيامنا بالوساطة يزيل عنا الحرج أمام الماليين فإن استجابوا للوساطة حظينا بشرف حل الأزمة وإن امتنعوا اتخذنا ذلك سببا فيما قد تدفعنا له مصالحنا في "السيدياوو" من دعم للعقوبات.

 موريتانيا بلد مؤسس لمجموعة دول الساحل الخمس بل هي الدولة الأساسية فيها وهذا يجعل على رئيسنا مهمة حل الأزمة التي تهدد هذه المنظمة.

 أن موريتانيا من الناحية السكانية أكثر التحاما بالشعب المالي، وحدودها أوسع حيث تقترب من ألفي ميل.

..باختصار؛ رأيي أن نتحرك وأن نتوسط وألا نضيع الفرص، وألا نجامل في مصالحنا

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا