صرف علاوات للولاة تفوق 1.3 مليون أوقية قديمة :|: اتفاقية في مجال الأمن الغذائي مع PAM :|: رئيس الحزب الحاكم يزور أكجوجت :|: كيف أصبح الكتاب مصدرًا لتنوع الثقافات حول العالم؟ :|: ما هي المراحل اللاحقة لإيداع الترشحات الرئاسية؟ :|: وزيرالنقل : تقدم الأشغال بجسر روصو ب17% :|: مشاركة موريتانية في في الاجتماعات السنوية لمؤسسات التمويل العربية :|: وفاة أول طيارقاد رحلة حول العالم بدون توقف :|: SMCP : حققنا ارباحا قياسية في ظرف وجيز :|: رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة يشارك في منتدى بالبحرين :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
من يوميات طالب في الغربة(6) :نزهة في "أريانة" مع ضيافة موريتانية أصيلة
تعيين الأستاذ إسلمو ولد صالحي مستشارا لرئيس حزب الإنصاف
الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع يظهر في صورة حديثة
إعادة تمثيل جريمة قتل الشاب العسكري بنواذيبو
 
 
 
 

الجزائر :خطر تحول شمال مالي لقاعدة خلفية للقاعدة مبالغ فيه

jeudi 8 novembre 2012


صرح دحو ولد قابلية، وزير الداخلية الجزائري في مقابلة نشرت الخميس أن ذريعة أن شمال مالي يمكن أن يتحول إلى قاعدة خلفية لتنظيم القاعدة لتبرير تدخل عسكري في منطقة الساحل "غير صحيحة".

وقال ولد قابلية لصحيفة "لوسوار" التي تصدر باللغة الفرنسية "على الصعيد الأمني، الحجج التي قدمت وتقول أن الساحل سيصبح أفغانستان أخرى غير صحيحة".

وكان وزير الخارجية الألماني غيدو فيسترفيلي كرر هذه الفكرة الأربعاء في نيويورك، مؤكدا أن إقامة "ملجأ للارهابيين" في شمال مالي سيهدد السلام العالمي.

وقال ولد قابلية : "إذا كان الناس يتصورون أنه يجب اعادة فرض السلطة المركزية "لمالي" على الشمال عن طريق الحرب، فهذا سيكون له عواقب خطيرة جدا".

وأضاف : "لدينا هنا أيضا سكان طوارق علاقاتهم قوية جدا مع الذين يعيشون في شمال مالي لذلك سيؤدي الأمر إلى تعقيد الأمور"، مؤكدا أن "هذا ما تحاول الجزائر القيام به بطلب تسوية المشاكل السياسية أولا".

لكن ولد قابلية أكد في الوقت نفسه أن "احتمال امتداد الحرب إلى بلدنا غير ممكن. فلدينا حدود مراقبة بشكل جيد وتخضع للسيطرة".

ورأى وزير الداخلية الجزائري أن عدد "الإرهابيين ومهربي المخدرات" في منطقة الساحل "لا يتجاوز ألفين أو ثلاثة آلاف شخص"، والجزائر التي لم تعد ترفض خيارا عسكريا لتسوية الوضع في شمال مالي، تصر على موقفها الذي يدعو إلى إجراء حوار بين المكونات المالية في باماكو والطوارق.

ويزور وفد جماعة أنصار الدين الإسلامية الجزائر حاليا، حيث قال مصدر قريب من الوفد لوكالة فرانس برس إن هذه المجموعة لا علاقة لها "بالإرهاب" ومستعدة للتفاوض "مباشرة" مع سلطات باماكو.
وتعد جماعة أنصار الدين واحدة من الجماعات التي استولت على شمال مالي.

المصدر : العرب أون لاين

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا