مرشحون يتهمون النظام بعرقلة حصولهم على التزكيات :|: مذكرة تفاهم في مجال الطاقة بين موريتانيا والسعودية :|: مسؤول : نتعامل مع ما يجري على الحدود المالية بصرامة وحكمة :|: مشاركة متميزة لشركات رجل الأعمال الناجي ولد بكاه في مهرجان تجمع رجال الأعمال الداعمين لترشح رئيس الجمهورية :|: دورة تكوينية حول ضوابط التغطية المهنية للانتخابات :|: البنك المركزي يفوز بجائزة إفريقية حول العصرنة المالية :|: أبرز ماجاء في كلمة الرئيس بالقمة الافريقية :|: مشاركة موريتانية في المنتدى العالمي للاقتصاد :|: مهارة طيارتنقذ طائرة ضخمة من حادث درامي :|: الاقتصاد والسياسة يهيمنان على « دافوس السعودية » :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
 
 
 
 

الحلف الانتخابي للمعارضة الديمقراطية يوجه مطالب لرئيس CENI

mercredi 15 août 2018


كشف الحلف الانتخابي للمعارضة الديمقراطية عن تفاصيل الاجتماع الذى عقده مع رئيس اللجنة المستقلة للانتخابات محمد فال ولد بلال قبل فترة بداية هذا الأسبوع حيث ركز رؤساء الأحزاب على جملة من “المشاكل التي من شأنها أن تشوب مصداقية المسار الانتخابي الحالي”.

وقال الحلف الانتخابي ، الذى يضم أحزاب المنتدى و بعض الأحزاب المعارضة ، إن رئيس المستقلة للانتخابات ، تعهد لهم حينها بالرد على مجمل القضايا التي طرحت خلال هذا اللقاء فور انتهاء اللقاءات مع مختلف الفرقاء.

وركزت المعارضة ، فى بيان لها، على عدم تمثيل اللجنة المستقلة للانتخابات، التي تم تشكيلها اقتصارا على الأغلبية وبعض أحزاب المعارضة التي دخلت في حوار مع السلطة، وحرمت منها تشكيلات سياسية وازنة من المعارضة الديمقراطية، وذلك في خرق للقانون المنشئ لهذه اللجنة، وفق البيان.

وقال البيان إن هذه القضية الجوهرية لا تزال مطروحة، وبدون حلها سيبقى المسار الانتخابي الحالي موضع شك وريبة من طرف طيف سياسي واسع، نظرا للأحادية ولإقصاء اللذين يطبعان تسييره.

وأكدت المعارضة على عدم مصداقية الملف الانتخابي واللائحة الانتخابية، حيث أن الإحصاء الانتخابي والتسجيل على اللائحة قد تم إسنادهما إلى هيئة إدارية، تابعة مباشرة للسلطة التنفيذية التي يعلم الجميع عدم حيادها في هذه العملية، حسب البيان.

وطالبت المعارضة بالتدقيق في اللائحة الانتخابية ، لتبرير “القفزات الكمية المفاجئة التي شهدتها اللائحة خلال الأيام الأخيرة من فترة التسجيل، دون أن يظهر إقبال على المكاتب يمكن أن يفسر ذلك، إضافة إلى العديد من حالات التسجيل الغيابي في مختلف مناطق الوطن”.

وشددت على ضروروة أخذ الاحتياطات لتأمين البطاقات الانتخابية وبطاقة الناخب، التي “يجب أن لا توكل طباعتها وسحبها إلا لمؤسسات مشهود لها بالخبرة والأمانة ومعلن عنها بصورة شفافة”.

وطالبت بخضوع تعيين رؤساء مكاتب الاقتراع لمعايير واضحة وتوافقية، لما أثبتته التجارب الماضية من ضلوع العديد من رؤساء وأعضاء هذه المكاتب في عمليات التزوير، وخضوعهم لتأثير السلطة وأقطاب التأثير المالي والتقليدي، حسب البيان.

وضمت المطالب جملة من القضايا الإجرائية المتمثلة في التعقيدات المرتبطة بكثرة اللوائح، والمدة التي يتطلبها تصويت كل ناخب مقارنة مع عدد المسجلين، والتواجد الفعلي لممثلي اللوائح داخل مكاتب التصويت، الخ.

ووجه رئيس اللجنة المستقلة للانتخابات ، بعد ذلك رسالة إلى أعضاء المعارضة ،يدعوهم خلالها للانضمام إلى تكوين قرر إجراءه لرؤساء الفروع ، لكن المعارضة اعترضت على هذه الدعوة ، مشيرة إلى أن “القضايا الجوهرية والإجرائية التي أثارتها خلال الاجتماع لا تزال قائمة”.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا