اجتمع مجلس الوزراء صباح اليوم الخميس، بالقصر الرئاسي في نواكشوط، تحت رئاسة صاحب محمد ولد عبد العزيز، رئيس الجمهورية.
ومن المتوقع أن يصادق المجلس على عدة بيانات ومشاريع قوانين ،كا يرى مراقبون أنه سيجري مزيدا من التعيينات باعتباره آخر اجتماع لمجلس قبل الحملة الانتخابية والرئاسيات المقبلة مما يعني تعطل انعقاده حتى تتضح صورة مستقبل البلاد بصورة عامة التي يتوقف جزء كبير من وضوحها على نتيجة الانتخابات الرئاسية المرتقبة في شوطها الأول يوم 22 يونيو الجاري .