جميعنا نشعر بالتوتر من وقت لآخر. ولكن إذا كان هذا الشعور خلفية ثابتة لحياتك، فقد لا يكون جهازك المناعي في حالة جيدة، وفقا لـ Penn Medicine.
ويقول تقرير صادر عن جمعية علم النفس الأمريكية إن أجسامنا مجهزة جيدا للتعامل مع التوتر بجرعات صغيرة، ولكن عندما يصبح هذا التوتر طويل الأمد أو مزمنا، فقد يكون له آثار خطيرة على أجسامنا ويعيق جهاز المناعة.
وأوضحت نادية حسن، الطبيبة في ديلانسي للطب الباطني، أنه نظرا لأن "الإجهاد يقلل من الخلايا الليمفاوية في الجسم، وخلايا الدم البيضاء التي تساعد على مكافحة العدوى"، فقد يعني ذلك أنك أكثر عرضة لخطر الإصابة بفيروسات مثل نزلات البرد.