عودة رئيس الجمهورية من كينيا :|: مالي :بعثة من سفارة موريتانيا تزور قرى حدودية :|: مباحثات حول تقدم بروتوكول قطار انواكشوط :|: أسعار النفط ترتفع في مستهل بداية الأسبوع :|: مرشحون يتهمون النظام بعرقلة حصولهم على التزكيات :|: مذكرة تفاهم في مجال الطاقة بين موريتانيا والسعودية :|: مسؤول : نتعامل مع ما يجري على الحدود المالية بصرامة وحكمة :|: مشاركة متميزة لشركات رجل الأعمال الناجي ولد بكاه في مهرجان تجمع رجال الأعمال الداعمين لترشح رئيس الجمهورية :|: دورة تكوينية حول ضوابط التغطية المهنية للانتخابات :|: البنك المركزي يفوز بجائزة إفريقية حول العصرنة المالية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
 
 
 
 

لص يعيد المسروقات لأصحابها بعد 30 عاما !!

jeudi 18 avril 2024


أعاد لص عراقي، مبلغًا ماليًا سرقه منذ 30 عامًا من عائلة بمدينة السليمانية بإقليم كردستان العراق.

واستيقظ ضمير اللص، بعد 30 عامًا، وأعاد ما سرقه لأصحابه، حيث ذهب لمنزلهم في العراق ودق على الباب، وبعد فتحه وضع الحقيبة التي كان يحملها بين يدي احدى السيدات وغادر على الفور، بعد أن تلعثم وأثار تعجب أهل المنزل.

وأتضح للعائلة التي تم سرقتها في الماضي، أن الحقيبة تحتوي على مبلغ مالي في جواب مغلق، مع رسالة اعتذار باللغة الكردية، توضح تفاصيل السرقة وتطلب المغفرة.

وأشار اللص في رسالته الورقية أنه سرق مبلغ 400 دينار سويسري بين عامي 1990 و1998، وأشار إلى أن والده تعرض لسرقة مماثلة لتلك السرقة في وقت سابق.

وأعرب اللص في رسالته عن ندمه العميق على فعلته وعن امتلاكه لمبلغ 400 ألف دينار عراقي الآن، مشيراً إلى حاجته الضرورية لهذا المبلغ في ذلك الوقت.

حيث كتب في الرسالة : « بحثت عنك بعد أن غيرت منزلك.. سرقت 400 دينار سويسري من منزلك في ناحية (سمود)، لذلك أعدت لك هذه الـ 400 ألف دينار، أتمنى أن تبرئني الذمة، ولم أكن أمتلك حينها أي دينار في جيبي وكنت بحاجة ماسة إليها ».

وأثارت تلك الخطوة إعجاب الكثيرين وتعجبهم، حيث أظهرت تصرفاً غير مألوف، وأوضحت أن بعض النفوس قد تتغير بعد العديد من الأعوام وتعود لصوابها.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا