القضاء ييسمح لولد عبد العزيز بإيداع ملف ترشحه للرئاسيات :|: وزراء أُول سابقون ووزراء آخرون يدعمون غزواني في الرئاسيات :|: رئاسيات يونيو : المجلس الدستوري يرفض ملفي مترشحين2 :|: أسعارالمواد الغذائية ارتفعت %0,4 في ابريل :|: أبرز حوادث سقوط الطائرات الموريتانية :|: أيام تشاورية حول تنمية السياحة في موريتانيا :|: افتتاح ورشة لتقاسم خطة العمل الوطنية لمحاربة الإتجار بالأشخاص :|: قناة الموريتانية تنظم دورات تكوينية لصالح عمالها :|: RFI : ولد عبد العزيز خارج السباق الرئاسي :|: العيد ولد محمدن يودع ملف ترشحه للرئاسيات :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
RFI : ولد عبد العزيز خارج السباق الرئاسي
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
من يوميات طالب في الغربة(6) :نزهة في "أريانة" مع ضيافة موريتانية أصيلة
الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع يظهر في صورة حديثة
 
 
 
 

استطلاع الشباب العربي : رفض متزايد لـ "داعش" وتفضيل الاستقرار على الديمقراطية

mardi 12 avril 2016


أظهر استطلاع للرأي بين الشباب العربي، نشر الثلاثاء، أنهم يرون في تنظيم الدولة الإسلامية "أكبر تحد" تواجهه المنطقة العربية، ويعطون أولوية للإستقرار على الديمقراطية فيها.

وكشف استطلاع رأي الشباب العربي في عام 2016، الذي نشرت نتائجه في دبي، زيادة نسبة رفض هذا التنظيم المتطرف في أوساط الشباب العربي بشكل مطرد، إذ وصفه 50 بالمئة منهم هذا العام بأنه العقبة الكبرى في المنطقة، مقابل نسبة 37 في المئة في العام الماضي.

ولم تجد سوى نسبة 13 في المئة من المشاركين أنها من الممكن أن تتخيل نفسها في موقف داعم لتنظيم الدولة الإسلامية حتى لو استخدم عنفا مفرطا، مقابل نسبة 19 في المئة في استطلاع العام الماضي.

وأشارت نتائج الاستطلاع إلى أن ثلاثة من كل أربعة شباب عرب قلقون من تنامي ظاهرة "داعش"، الاسم المختصر المستخدم في المنطقة العربية لوصف تنظيم الدولة الإسلامية.

ولم يعتقد سوى واحد من كل ستة شباب أن هذا التنظيم المتطرف سينجح في النهاية في تأسيس دولة.
تعزيز الاستقرار

وأجرت استطلاع الرأي هذا، مؤسسة بين شوين بيرلاند، ومقرها الولايات المتحدة، وشارك فيه 3500 من الشباب والشابات بأعمار من 18 الى 24 في عموم العالم العربي في الفترة من 11 الى 22 فبراير/شباط.

ورأى نحو ربع الشباب المشاركين أن البطالة ونقص الفرص يمثلان المحركين الرئيسيين وراء تجنيد الشباب في صفوف تنظيم الدولة الإسلامية.

وبعد نحو خمس سنوات من انطلاق احتجاجات الربيع العربي، قال 53 في المئة من الشباب إن "تعزيز الاستقرار في المنطقة أكثر أهمية من من نشر الديمقراطية".

رأى نحو ربع الشباب المشاركين أن البطالة ونقص الفرص يمثلان المحركين الرئيسيين وراء تجنيد الشباب في صفوف تنظيم الدولة الإسلامية

بيد أن ثلثا المشاركين طالبوا قادتهم بفعل المزيد "لتحسين حرياتهم الشخصية وحقوق الإنسان" بحسب الاستطلاع.

وانخفضت نسبة المؤيدين لاحتجاجات الربيع العربي في عام 2016، إذ تعتقد نسبة 36 في المئة فقط من الشباب أنه من الأفضل مواصلة الانتفاضات في المنطقة العربية، بعد أن كانت نسبة هؤلاء 72 في المئة في عام 2012 في ذروة حركة الاحتجاجات.

وقالت نسبة 47 في المئة من المشاركين بأن العلاقات بين السنة والشيعة قد ساءت خلال السنوات الخمس الماضية.
شبح البطالة

وعارض الشباب المشاركون دفع المزيد للوقود والطاقة الكهربائية على الرغم من الأضرار التي حاقت باقتصاد بلدان الشرق الأوسط بعد انخفاض أسعار النفط.

ورأى 76 في المئة من المشاركين أن مهمة تحقيق الاستقرار في توفير الطاقة الكهربائية والوقود تقع على عاتق الحكومات.

ورأت نسبة 90 في المئة من المستطلعة أراؤهم في عدد من الدول الخليجية كقطر وعمان والبحرين ضرورة استمرار الدعم الحكومي في هذه المجالات، مقابل نسبة 86 في المئة في المملكة العربية السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم.

وتبدو هذه النتائج مزعجة للحكومات التي تخطط لرفع الدعم الحكومي تخفيضا للانفاق العام بعد انخفاض أسعار النفط ووصولها إلى أقل من 50 دولارا للبرميل الواحد.

وكان ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قال في مقابلة مع بلومبرغ إن من المتوقع أن توفر "إعادة هيكلة المعونات" الحكومية ما مجموعه 30 مليار دولار في السنة بحلول عام 2020.

ويخشى العديد من الحكام العرب من أن رفع أو تخفيض الدعم الحكومي قد يتسبب في اثارة احتجاجات واضطرابات في بلدانهم.

من الجدير بالذكر إن معدل البطالة بين الشباب في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من بين أعلى معدلات البطالة في العالم.

بي بي سي

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا