عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

باريس تعبر ان الشراكة مع واشنطن في افريقيا "امر لا بد منه"

samedi 25 janvier 2014


اعتبر وزير الدفاع الفرنسي جان-ايف لو دريان الجمعة في واشنطن ان الشراكة بين فرنسا والولايات المتحدة "امر لا بد منه" في افريقيا من اجل مواجهة تهديد المتطرفين الاسلاميين في منطقة الساحل.

وقال في كلمة امام مركز "سي اس آي اس" للدراسات الاستراتيجية "توجد منطقة تحرك كبيرة لمجموعات ارهابية في كل منطقة الساحل والصحراء وان هذه الاعمال الارهابية قد تؤثر على امننا".

واعتبر انه من اجل مواجهة هذه التهديدات فان "الشراكة بين فرنسا والولايات المتحدة امر لا بد منه" وهي اصلا كانت "مثمرة" خلال الاشهر الماضية.

وقدمت الولايات المتحدة خصوصا دعما في مجال التزود بالوقود في الجو ونقل الجنود جوا والمخابرات خلال العملية الفرنسية في مالي مطلع العام 2013. كما نقلت الولايات المتحدة جنود الكتيبتين البوروندية والرواندية الى افريقيا الوسطى حيث تشارك فرنسا في عملية عسكرية افريقية.

وقال لو دوبريان ان هذه الشراكة يجب ان تعزز "في المجال العملاني" ولكن ايضا في مجال تأهيل الجيوش الافريقية.

وتهدف زيارة الوزير الفرنسي ايضا لواشنطن الى تقديم عملية نشر القوات الفرنسية في الساحل حيث يتمركز ثلاثة الاف رجل حول اربع محاور رئيسية في غاو (مالي) ونجامينا (تشاد) ونيامي (النيجر) وواغادوغو (بوركينا فاسو).

وقال لو دريان ان "هذا الطريق السريع للتهريب يشكل تهديدا دائما ليس فقط لمالي ولكن ايضا للدول المجاورة وصولا الى ليبيا التي هي بالنسبة لنا مصدر قلق".

وقد لجأ عدد من المقاتلين الاسلاميين الذي فروا من مالي مطلع 2013 الى جنوب ليبيا.

ومن جهة اخرى وخلال مؤتمر صحافي مع نظيره الاميركي في وزارة الدفاع الاميركية، تطرق الوزير الفرنسي الى "تبرم السكان وامكانية انفجار العنف" في ليبيا.

وقال ان "الوضع لا يسمح بالتصدي للمنظمات الارهابية كما يجب".

واضاف ان "الحل يمر باستقرار سياسي" وبدعم لتوفير الامن على الحدود و"اعادة بناء الجيش النظامي الليبي" مؤكدا انه "عمل طويل الامد".

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا