عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

العالم يحتفل اليوم مع تونس بدستورها الجديد

vendredi 7 février 2014


(فرانس24 / أف ب) سيحضر الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، كما رؤساء تشاد والغابون وغينيا وموريتانيا ولبنان، ورئيسي الوزراء الجزائري والكويتي ورئيس المجلس الأوروبي، الاحتفال بالدستور الجديد الذي سيقام في تونس اليوم الجمعة ،وذلك بمناسبة تبني الدستور الجديد وكذلك باستكمال المصالحة مع هذه الدولة التي انطلق منها "الربيع العربي".

وسيكون الاحتفال محض رمزي بعدما أقر القانون الأساسي في 26 كانون الثاني/يناير ووقعه القادة التونسيون بعد مناقشات صعبة استمرت أكثر من سنتين وازمات سياسية متتالية بين إسلاميي حزب النهضة الذين يحكمون البلاد ومعارضيهم على اختلاف مشاربهم وتوجهاتهم السياسية.

وكتبت الرئاسة التونسية على صفحتها على موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي "العالم يحتفل مع تونس بدستورها". وأضافت الرئاسة في بيان أن "ملوك ورؤساء ورؤساء حكومات ورؤساء مجالس نيابية لعدد من البلدان الشقيقة والصديقة يأتون لمشاركة تونس وشعبها فرحتهما".

وسيلقي هولاند والقادة الآخرون كلمات من على منبر الجمعية الوطنية التأسيسية التي وجه منها في تموز/يوليو الماضي "رسالة تشجيع" إلى تونس التي كانت تتخبط حينذاك في خلافات سياسية.

وقالت باريس أن التوجه إلى تونس هذه المرة "من أجل الاحتفال بنجاح، بحدث إيجابي ومهم" وسيؤكد الرئيس هولاند رغبة فرنسا في "التعاون مع تونس بدون تدخل في إطار الشراكة المتجددة التي اقترحها في تموز/يوليو الماضي".

وتقول فرنسا أنها "تأمل في ان يسمح تبني الدستور وتشكيل حكومة في توسيع التعاون الثنائي". وتسعى باريس للبقاء الشريك التجاري الأول لتونس التي تعمل فيها حوالى 1300 شركة فرنسية تؤمن 125 ألف وظيفة.

لكن فرنسا تعمل خصوصا من أجل محو الصورة التي تركها الرئيس السابق، نيكولا ساركوزي، الذي دعم حتى النهاية الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي. وكان هولاند دعا في تموز/يوليو الماضي إلى "استخلاص كل دروس الماضي، حتى أكثرها قسوة"، مشيرا إلى "حالات سوء تفاهم عند وقوع الثورة" في كانون الثاني/يناير والماضي الاستعماري لفرنسا، في رسالة قوبلت بترحيب كبير من قبل القادة التونسيين.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا