وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|: تعيينات واسعة ب 3 إدارات في شركة "سنيم" :|: BAD يمول مشاريع للبنى التحتية بموريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

فرنسا تعلن انتهاء عملياتها العسكرية فعليا فى مالي

lundi 14 juillet 2014


ذكرت وكالة الانباء الفرنسية أن جان ايف لودريان، وزير الدفاع الفرنسي، اعلن أمس، أن العملية الفرنسية "سرفال" في مالي التي بدأت سنة 2013 وانتهت فعليا وستحل محلها خلال أيام عملية لمكافحة الإرهاب في منطقة الساحل تضم ثلاثة آلاف عسكري، يضاف إليهم جنود من دول شريكة.

وأكد أن عملية سرفال كان هدفها وقف زحف الإسلاميين المسلحين وقد كانت ناجحة حيث تم القضاء على العديد من الإرهابيين ومصادرة مخزونات هامة من الأسلحة.

وقال الوزير الفرنسي، في تصريحات إعلامية، إن رئيس الجمهورية عبر عن رغبته في إعادة تنظيم قواتنا في منطقة الساحل عبر عملية جديدة تدعى "برخان" لمكافحة الإرهاب ؛ والذى يعني كثيبا رمليا بشكل هلال يتشكل في اتجاه الريح.

وأعلنت وزارة الدفاع الفرنسية، أنها ستدعم العملية بنحو 20 مروحية و200 آلية مدرعة و10 طائرات نقل تكتيكي واستراتيجي و6 مطاردات و3 طائرات بلا طيار، وستتخذ رئاسة أركانها مقرا في نجامينا عاصمة تشاد.

وأضاف لورديان أن الهدف هو منع تحويل الطريق السريعة لمجمل أعمال التهريب إلى معبر دائم لإعادة تشكيل المجموعات الجهادية بين ليبيا والمحيط الأطلسي، وهو ما سينتج عنه عواقب وخيمة على أمننا؛ ان أمننا على المحك.

من جانبه اعتبر نواب فرنسيون وضعوا تقريرا حول الوجود الفرنسي في أفريقيا أن ظروف انسحاب القوات الفرنسية من مالي وأفريقيا الوسطى لم تكتمل على الإطلاق وأن عمليتي سرفال في مالي وسنجاريس في أفريقيا الوسطى لم تنتهيا بعد.

وشهد شمال مالي خلال شهر مايو تصعيدا مفاجئا في التوتر بين مجموعات مسلحة في منطقة كيدال معقل حركة التمرد الطوارق والجيش المالي ودارت معارك دامية بينهما لعدة أيام.

وتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في 23 مايو بعد أن تدخل رئيس موريتانيا محمد ولد عبدالعزيز الذي يتولى حاليا رئاسة الاتحاد الأفريقي.

ومنذ تلك الفترة تدور مباحثات غير رسمية بين المجموعات المسلحة والحكومة المالية على أن تبدأ مفاوضات رسمية في منتصف يوليو في العاصمة الجزائرية.

وكان رمضان لعمامرة، وزير الخارجية الجزائري، قد اقترح قبل أيام في واجادوجو عقد اجتماع إقليمي في العاصمة الجزائرية الأربعاء المقبل للتدارس في الأزمة المتواصلة بمالي منذ سنتين.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا