عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

المعارضة تتهم الرئيس الموريتاني باحتجاز رجال أعمال كـ"رهائن"

dimanche 6 décembre 2009


طورت تفاعلات قضية اعتقال ثلاثة من كبار رجال الأعمال الموريتانيين، من أقارب الرئيس المخلوع سيدي ولد الطايع، على خلفية اعتقالهم بتهمة الاستيلاء على أموال عامة بصفة غير مشروعة، لتتحول إلى أزمة سياسية واجتماعية تشكل الشغل الشاغل للرأي العام الموريتاني والقوى السياسية .

فقد دخلت المعارضة بقوة على خط القضية، واتهمت تسعة أحزاب تمثل قوى المعارضة الرئيسية، الرئيس محمد ولد عبد العزيز بالإقدام على احتجاز عدد من رجال الأعمال “كرهائن” . ورأت أن هذه الخطوة تمثل مرحلة “مقلقة” من استخدام محاربة الرشوة لتصفية الخصوم السياسيين .

وقالت الأحزاب في بيان مشترك، أمس، “إن السبب الوحيد لاعتقال رجال الأعمال هو دعمهم مرشحا غير ولد عبد العزيز خلال الانتخابات الرئاسية”، مشيرة إلى أن الأمر يأتي في وقت تواجه فيه قوات الأمن “تحديات كبيرة” وعلى نحو خاص اختطاف مواطنين من بلد “جار وصديق” جاؤوا إلى موريتانيا في مهمة إنسانية، في إشارة إلى قضية الرعايا الإسبان .

ووضعت سلطات نواكشوط ثلاثة من أبرز رجال الأعمال تحت الحراسة المشددة وهم : أشريف ولد عبدالله، ومحمد ولد أنويقظ، وعبدو محم .

وشددت المعارضة على أن كل جهد لمحاربة الرشوة لن يكون “ذا مصداقية” ما لم يتم فتح ملف الفساد في الفترة الانتقالية التي قادها ولد عبد العزيز، مشيرة إلى أن محاربة الفساد العائد إلى ما قبل 2005 لا يمكن أن تتم في غياب إطار شفاف متشاور عليه ومتوافق مع القوانين والنظم السارية .

وحذرت هذه الأحزاب السلطات من مغبة نتائج سياستها “الانتقائية” الأقرب إلى سياسة تصفية حسابات تشكل تهديداً خطيراً على الاقتصاد وعلى مصداقية الدولة واستقرار البلاد، حسب البيان

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا