ماهي أكثر الدول إنتاجا وتصديرا للبطيخ ؟ :|: الرئيس يدشن مخزنين للأمن الغذائي في كيفة :|: عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

الإعلان عن جائزة

samedi 3 janvier 2015


تعلن مبادرة "كنتُ طالبا في ثانوية لعيون" بأنها ستضيف إلى جوائزها السنوية المعهودة التي تقدمها للمتفوقين في الباكالوريا من ثانوية لعيون مع نهاية كل عام دراسي بأنها ستضيف لها في ختام العام الدراسي (2014 ـ 2015) جائزة جديدة تحت اسم "جائزة الشاعر والناقد الدكتور محمد ولد عبدي"، وستمنح هذه الجائزة للطالب الذي سيحصل على أعلى معدل في الثانوية خلال العام الدراسي 2014 ـ 2015، وسيستمر ـ إن شاء الله ـ تقديم هذه الجائزة تحت هذا الاسم في ختام كل سنة دراسية.

ولقد قررت المبادرة أن تعلن عن جائزة سنوية باسم الشاعر والناقد الدكتور محمد ولد عبدي تخليدا لذكرى هذا الشاعر والناقد والمفكر الذي كان من بين طلاب ثانوية لعيون المتميزين في نهاية السبعينيات وفي مطلع الثمانينيات.

ولقد عُرف هذا الطالب المتميز في ثانوية لعيون بكتاباته الرائعة، وخاصة في العام الدراسي 1980 ـ 1981 حيث كان يتولى كتابة افتتاحية جريدة "المرابطون" التي كانت تصدر في ذلك الوقت عن رابطة الطلاب في الثانوية.
ولقد اشتهر الطالب محمد ولد عبدي بافتتاحياته التي كان يكتبها في ذلك الوقت، والتي كانت تنشر تحت عنوان "الجوهرة المفقودة" وقد كان يقصد محمد ولد عبدي بالجوهرة المفقودة "الضمير" أو "المسؤولية".

وقالت مبادرة "كنتُ طالبا في ثانوية لعيون" إنها إذ تعلن عن جائزة باسم الدكتور محمد ولد عبدي، فإنه "لا يفوتنا بهذه المناسبة أن نتقدم بأخلص التعازي القلبية إلى كل الأجيال التي درست في ثانوية لعيون، وخاصة إلى جيل الدكتور محمد ولد عبدي".

رحم الله الدكتور محمد ولد عبدي وأسكنه فسيح جناته، وألهم ذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا