وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|: تعيينات واسعة ب 3 إدارات في شركة "سنيم" :|: BAD يمول مشاريع للبنى التحتية بموريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

وزراء يشرحون مضامين الحوار المرتقب في الداخل والعاصمة

samedi 26 septembre 2015


حددت الحكومة أسماء الدفعة الأولى من أعضائها الموفدين إلى الولايات الداخلية لشرح نتائج اللقاء التشاوري التمهيدي الموسع للحوار الوطني الشامل، الذي انعقد في قصر المؤتمرات بانواكشوط منتصف ابتداء من يوم 7 سبتمبر الجاري.

ونقلت وكالة الأخبار عن مصادر حكومية أن الدفعة الأولى من الوزراء ستتوجه إلى ولايات الترارزة، والبراكنه، وانواذيبو، وآدرار، فضلا عن ولايات انواكشوط الثلاث.

وقال موقع مراسلون نقلا عن مصادر وصفها بالمطلعة إنه قد تمت برمجة سبعة وزراء للجانب الأول من الحملة الدعائية للحوار.

وأضافت المصادر أنه سيتم إرسال وزيرة الثقافة و الصناعة التقليدية إلى ولاية آدرار، كما سيتم إرسال وزير التشغيل و التكوين المهني مختار ملل إلى الترارزة، فيما سيتم ابتعاث وزير الصيد الناني ولد الشروقة إلى نواذيبو، كما سيتم إرسال الوزيرة المنتدبة لدى وزارة الخارجية فاطمة بنت امبارك فال إلى لبراكنة.

و ستكون ولايات نواكشوط الثلاثة ضمن الدفعة الأولى حيث ستشهد مهرجانات و اجتماعات لشرح أهداف الحملة، طبقا لمصدر ذاته.

وكان الحوار قد انطلق بداية الشهر الجاري بمشاركة جمع من الأحزاب المنضوية في ائتلاف الأغلبية الرئاسية، إلى جانب شخصيات معارضة، فيما قاطعته الكتل الرئيسية للمعارضة، وخصوصا المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة والمعاهدة من أجل التناوب السلمي.

وكالات

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا