عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

خلافات داخل المنتدى حول سبل مناهضة النظام

lundi 22 février 2016


يعيش المنتدى الوطنى للديمقراطية والوحدة المعارض أزمة داخلية منذ فترة، لكنها طفت على السطح نهاية الأسبوع بفعل الخلاف حول القيادة وقواعد التسيير المعقلن للحراك المناهض للرئيس، بين داع لتمرير الوقت برجال ولد الطايع أو سيدي ولد الشيخ عبد الله أو محمد ولد عبد العزيز، وبين مطالب بوضع حد لاختطاف المعارضة من قبل الوافدين الجدد وإعادة الأمل للشارع الذى راهن عليها خلال العقود الثلاثة الأخيرة.

اعلان رئيس حزب الاتحاد والتغيير الموريتانى صالح ولد حننا ترشحه لقيادة الفعل المعارض فى المرحلة الراهنة اربك رموز المعارضة وخصوصا حزب "تواصل"، فالرجل يمتلك مكانة داخل المنتدى، وهو عضو بالقطب السياسى الذى آلت إليه القيادة، وهو حليف فى مراحل كثيرة، لكنه مل الانتظار فى ظل نخبة معارضة تتداول القيادة بين أحزابها وبعض الفاعلين فيها دون منح الحزب قيادة المنتدى أو القطب السياسى أو الأمانة التنفيذية خلال الفترة الماضية، رغم حضوره وفاعلية رموزه وتمثيلهم لخط المعارضة الذى بات يشبوه الكثير من الغموض.

ورغم حداثة التأسيس وكثرة الأحزاب السياسية المشكلة له، إلا أن الطيف السياسى التقليدى ظل خارج رهانات المنتدى، وظل التوازنات تفرض منح القيادة لبعض رموز الأنظمة فى الفترة الأخيرة أو الفاعلين المقربين منها، وهو ماجعل جمهورها يصاب بالإحباط من خذلانها المستمر لتطلاعته، ومنح شارة القيادة فى كل مرة للأحدث عهدا بالأنظمة المرفوضة شعبيا أو الأطراف الفاعلة فيها، بينما يتلظى جمهور المعارضة بحثا عن قائد غير موجود وزعامة لم تنجح مجمل الأحزاب فى الدفع بها.

زهرة شنقيط

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا