وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|: تعيينات واسعة ب 3 إدارات في شركة "سنيم" :|: BAD يمول مشاريع للبنى التحتية بموريتانيا :|: المصادقة على اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي بين موريتانيا والسعودية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

القصة المأساوية لصديقي الطفولة اللذين قتلا في هجومين بتركيا

mardi 15 mars 2016


هذه صورة لصديقي طفولة قتلا في هجومين مختلفين اصبحت ترمز للأسى المنتشر في تركيا عقب تفجير الاحد في العاصمة انقرة.

وكان احدهما، وهو اوزانشان اكوس، قتل مع 37 آخرين في الانفجار الكبير الذي هز حي كيزيلاي في العاصمة التركية يوم الاحد.

اما صديقه علي دنيز اوزاتماز فقد قتل هو الآخر في انفجار قنبلة، ولكن ذلك الانفجار وقع في العاشر من تشرين الاول / اكتوبر الماضي اثناء تظاهرة من اجل السلام كان يحضرها مع مئات آخرين في انقرة.

وكان اوزانشان قد دان مقتل صديق طفولته في حينه من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، وكتب في تويتر ان علي "سيعيش الى الابد في قلوبنا."

ولكن، وفي سخرية مأساوية من سخريات القدر، امتلأت صفحات اوزانشان الاجتماعية اليوم برسائل النعي، وتحولت صفحته في موقع فيسبوك التي كانت تضم صورا للطالب وسط اصدقائه الى مزار الكتروني.

كتب احدهم "من كان يصدق انكما ستتقاسمان ذات المصير ؟"، فيما كتب آخر "وداعا ايها الصديقين الجميلين."
كنتم شارلي، كنتم باريس، فهل ستصبحون انقرة ؟

لم يكن الثناء لاوزانشان الوحيد في مواقع التواصل الاجتماعي، فقد عبر بعض المستخدمين عن انتقادهم لما اعتقدوا انه تعتيم الحكومة على هذه المواقع عقب التفجير، فيما استخدم آخرون هذه المواقع لاطلاق نداء للتضامن مع تركيا.

وبعد ساعات من الانفجار، طلب جيمس تيلور، المقيم في انقرة، من اصدقائه تخيل حالهم لو ان الهجوم وقع في اماكن اقامتهم. وقد انتشرت هذه الرسالة بشكل واسع وتم تداولها اكثر من 65 الف مرة.

اما اليوم، فقد كتب جيمس في فيسبوك بأنه يشعر بالتواضع ازاء العدد الكبير من رسائل الدعم التي استلمها.

وقال "من السهل كره الآخرين وتجاهلهم، ولكن لماذا يصعب التعبير عن الحب ؟"

بي بي سي

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا