عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

صدور رواية "دحّان" لمحمد ولد محمدسالم

jeudi 28 avril 2016


صدرت للروائي الموريتاني محمد ولد محمد سالم رواية بعنوان "دحّان" عن دار روايات التابعة لمجموعة كلمات في الإمارات، وذلك ضمن معرض أبوظبي الدولي للكتاب، وهذه رابعةُ روايةٍ تنشر للكاتب بعد : "أشياء من عالم قديم" 2007 (دار الحكمة – موريتانيا)، و"ذاكرة الرمل" 2008 (دار الأمان في الرباط)، و"دروب عبد البركة" 2010 (دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة)، ولديه روايتان معدّتان للنشر هما "قرية الضريح" و"بوالصويقات".

تنقلب حياة عبد الرحمن أو "دحّان" كما يلقب، فجأة عندما يلتقي هيلين مُدرّسة الإنجليزية في دورة للّغة الإنجليزية نظمتها إحدى المنظمات الدولية العاملة في موريتانيا، وقد انخرط عبد الرحمن في تلك الدورة، حيث تكتشف هيلين الذكاء الحاد لطالبها، فتوليه اهتماما خاصا، وتشجعه، وتعده بأن تحصل له على منحة دراسية في أمريكا، فيتأثر بمعاملتها، ويقع في حبها، ويبني أحلامه على أنه سيحصل على منحة إلى أمريكا وسوف يتزوج هيلين، وسينسى صدمة الظلم الذي وقع عليه من أستاذه بالجامعة الذي حرمه منحة كان يستحقها، وينسى أيام البطالة والجوع، لكنّ رحيل هيلين المفاجئ بسبب أحداث الحادي عشر من سبتمبر يصيبه بصدمة عنيفة، أدت إلى تقلبات غريبة في حياته.

توظف الرواية الكثير من تقنيات السرد، وتقوم على التناوب بين صوت السارد العليم وصوت المتكلم (البطل)، لكن تتخللها كل الضمائر الأخرى والحوار والحلم والتداعي الحر والاسترجاع، والوصف الذي يرتبط بالحدث وأجوائه النفسية ويقدم مشهدية تحيل على الخصوصية، وغير ذلك التقنيات الحكائية.

وجاء على غلاف الرواية الأخير "يواجه عبد الرحمن ما يواجهه أمثاله في دول العالم الثالث من مشاكل الفقر والبطالة وتغول الفساد، وارتباك العلاقات العاطفية، وتناقض النظرة إلى الغرب، وهذه الحواجز جعلت حياته مضطربة وغير متزنة، وصار ينظر إليه على أنه ممسوس (مجنون).. لكنْ ما العلاقة التي سوف تربط بين دحّان ومُدرِّسة اللغات، وكيف ستحُول أحداث الحادي عشر من سبتمبر بينهما، وهل صحيح أن الشرق يكره الغرب مطلقا أم يبقى التقاء المصالح وانتفاؤها هو الميزان والحَكَم؟".​

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا