وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|: تعيينات واسعة ب 3 إدارات في شركة "سنيم" :|: BAD يمول مشاريع للبنى التحتية بموريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

ما سر غياب الغرفة رقم 420 من الفنادق العالمية؟

lundi 9 mai 2016


إذا كنت على موعد لحجز أكثر من غرفة في فندق، فيجب ألا تفاجئ بأن إحدى الغرف تم حجبها عن القائمة وهي الغرفة رقم 420، وعليك أن تتوقع عند الحجز أن الغرف المتاحة ستكون 419 و421.

هذا وحسب صحيفة “ميرور” البريطانية، يعد الرقم 420 رمزا عالميا لتدخين الأعشاب الضارة أو “الحشيش”، لذلك تبذل الفنادق قصارى جهدها للابتعاد عن هذا الرقم على أبوابها.

ولمنع حدوث ذلك، قام فندق بكتابة (419+1) على باب الغرفة بدلا من 420، فيما خاطر آخر وكتب 420 على الباب، لكنه اضطر لإضافة علامة ممنوع تدخين، بينما قررت فنادق أخرى حماية نفسها واللعب بطريقة آمنة من خلال خلوها تماما من الغرفة 420.

ويعود سر الرقم (420) إلى سبعينيات القرن الماضي، حين تجمع عدد من الطلاب في ولاية كاليفورنيا عند محصول مهجور من حشيش القنب، فقرروا التجمع كل يوم في تمام الساعة 4:20 عند تمثال عالم الكيمياء الفرنسي ” لويس باستور”، وأصبحت كلمة السر بينهم “لويس 420″، ثم أصبح الرقم في النهاية رمزا عالميا لحشيش القنب.

وتحاول العديد من الفنادق تجنب هذا الرقم منعا لاقتحام الغرفة التي تحمله من قبل متعاطي المخدرات، أو سرقة اللوحة التي تحمل الرقم عن باب الغرفة.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا