قال رئيس مجلس الوزراء محمد ناجي عطري يوم السبت 15مايو إن التغلب على عوائق البعد الجغرافي بين سورية وتونس يتم مع إنشاء الخط البحري المنتظر بين البلدين
واشار إلى أنه "رغم استمرار تبادل السلع بين البلدين فإن البعد الجغرافي يتسبب بعوائق يتم العمل على تذليلها والتغلب عليها مع إنشاء الخط البحري المنتظر بين سورية وتونس وبقية الموانئ الأخرى مروراً بالإسكندرية والجزائر والمغرب وحتى موريتانيا وطرابلس".
من الجدير ذكره ان سوريا تعمل منذ فترة على تقوية تعاونها الاقتصادي مع دول المغررب العربي وقد عبرت الشهر الماضي عن نيتها فتح مصانع في موريتانيا