أفادت بعض المصادر العليمة، أن اليابان قررت استئناف الدعم الذي تقدمه للمنظمات الغير حكومية ومنظمات المجتمع المدني بعد أن أوقفته اثر انقلاب 2008 ، الذي أطاح بنظام سيدي ولد الشيخ عبد الله وجاء بالمجلس الأعلى للدولة برئاسة محمد ولد عبد العزيز. فأوقفت اليابان دعمها لموريتانيا.
ويرتكز التعاون الموريتاني الياباني على مجالات عدة منها على الخصوص التهذيب والبنى التحتية المدرسية ومياه الشرب وتطوير التقنيات الزراعية فضلا عن التبادل التجاري بين رجال الاعمال في البلدين.
ويترجم قرار اليابان فتح سفارة لها في موريتانيا خلال سنة 2008 ارادتها في الأرتقاء بعلاقات التعاون الثنائي الى آفاق أرحب.
البداية=الحصاد)