عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

وظائف رسمية هامة شاغرة تنتظرالتعيين فيها

mercredi 17 octobre 2018


تتجه أنظار الطبقة السياسية، خاصة من أنصار النظام إلى تشكيل الحكومة الجديدة، وسط أسئلة عن من سيتم توزيره، ومن سيترك مقعده الوزاري، لكن هناك عشرات الوظائف السامية في الدولة انتهت، أو أوشكت أن تنتهي مأموريات أصحابها، وهي وظائف تسيل لعاب الكثيرين، ومن أهمها : المجلس الدستوري، أعلى هيئة مسؤولة عن السهر على سلامة تطبيق القوانين، والبت في القضايا الهامة المتعلقة بالانتخابات، وحسب مصادر تحدثت ل(الوسط) فقد رفض الرئيس ولد عبد العزيز التمديد لرئيس المجلس الدستوري الحالي اسقير ولد امبارك، ليبقى السؤال مطروحا عن هوية الشخصية التي ستتولى هذا المنصب بالغ الحساسية، خاصة في أفق الانتخابات الرئاسية الوشيكة.

ومن بين المناصب الهامة الأخرى، والتي انتهت مأمورية أصحابها، رئيس، وأعضاء المجلس الأعلى للشباب، والذي انتهت مأموريته غير القابلة للتجديد قبل أيام، وسط تشكيك من النخبة الشابة في جدوائية هذا المجلس أصلا، وتتجه الأنظار للقاء الشبابي المقرر في التاسع من الشهر المقبل، وسيحضره رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز، وهو نشاط ينظمه تجمع شبابي وليد، وعلى الأرجح سيفصح الرئيس خلال هذا اللقاء عن مصير المجلس الأعلى للشباب، وعن خطط الرئيس المستقبلية لصالح هذه الشريحة الهامة.

ويبقى المنصب الأهم، والذي سيكون شاغرا خلال أسابيع، هو منصب القائد العام لأركان الجيوش، بعد تقاعد الفريق ولد القزواني بعد انتهاء احتفالات الاستقلال في النعمه، والعرض العسكري المصاحب لها، وتبدو الخيارات محدودة لشغل هذا المنصب، بحكم الطبيعة الخاصة لقانون الجيش، ويبقى القائد المساعد لأركان الجيوش اللواء "ابرور" الأوفر حظا لشغل المنصب، وإن كان البعض يطرح اسم مدير الجمارك، اللواء الداه ولد المامي.

الوسط

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا