عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

اتصالات :"فرانس تلكوم" توقع اتفاقية بناء كابل آيس (ACE)

mardi 8 juin 2010


أعلنت فرانس تلكوم-أورانج اليوم عن توقيعها اتفاقية بناء الكابل البحري آيس (ACE) الذي ستستفيد منه موريتانيا على غرار دولٍ غرب إفريقية وذلك بربطها بالشبكة العالمية عالية السرعة، حسب ما أوردت شركة الاتصالات الفرنسية.

هذا الكابل سيمكن من خفض تكاليف الولوج إلى النطاق الترددي الدولي والذي يعتبر أكبر عائق في وجه التنمية في الدول الإفريقية.

يمتد هذا الكابل المكون من الألياف البصرية لمسافة 17000 كلم حسب المعطيات الحالية، وسيكون جاهزا للخدمة في النصف الأول من 2012، وسيستفيد منه 23 دولة، الاستفادة ستكون مباشرة بالنسبة للدول المطلة على المحيط، أو استفادة غير مباشرة أي عن طريق دول أخرى بالنسبة للدول غير المطلة على المحيط.

كابل آيس أيضا عبارة عن طريق بديل قادر على توجيه تدفق الاتصالات السلكية واللاسلكية –صوت، بيانات- إلى أوروبا عن طريق غرب إفريقيا عن طريق الشركات التابعة للمجموعة التي أنشئت في شرق إفريقيا، وعن طريق رينيون.

الجزء الشمالي من الكابل ينقسم ما بين فرنسا والبرتغال، وتبلغ تكلفته 500 مليون دولار حصلت فرانس تلكوم على 250 مليون منها أي 50%، فيما ذهب الباقي إلى الشركاء الموقعين على الاتفاقية والذين كان من بينهم الشركة الفرنسية آلكاتيل إضافة إلى شركات أخرى.

المصدر :تقدمي

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا