ماهي أكثر الدول إنتاجا وتصديرا للبطيخ ؟ :|: الرئيس يدشن مخزنين للأمن الغذائي في كيفة :|: عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

فايننشال تايمز تحذر : الاقتصاد العالمي يفقد زخمه

samedi 13 avril 2019


أظهرت بيانات حديثة أن الاقتصاد العالمي دخل بالفعل مرحلة من التباطؤ المتزامن التي قد يصعب عكس مسارها العام الجاري.

وتفيد صحيفة فايننشال تايمز أن مؤشرات اتجاهات وأمزجة المستثمرين -وبيانات اقتصادية جُمعت من دول متقدمة وناشئة- ظلت في حالة تراجع منذ الخريف الماضي، مما يوحي بأن زخم النمو العالمي بدأ يخبو الأمر الذي يؤكد الحاجة إلى اللجوء إلى أنماط جديدة من التحفيز الاقتصادي.

وكشفت بيانات حديثة جمعتها الصحيفة ومؤسسة بروكينغز -وفق مؤشر يتبع حالة الاقتصاد العالمي- أن النظرة المستقبلية المتردية دفعت مديرة صندوق النقد الدولي كريستين لاغارد إلى إطلاق تحذيرات من أن الصندوق سيقلص من توقعاته للنمو الاقتصادي.

كما ذكرت منظمة التجارة العالمية أن التهديدات المتواصلة الناجمة عن النزاعات التجارية قد أضعفت تلك التوقعات.

وتأتي هذه النتائج عقب مؤشرات اقتصادية مخيبة -تم جمعها طوال الأشهر الستة الماضية- كشفت عن صورة مماثلة لحالة الاقتصاد بالولايات المتحدة والصين وأوروبا.

نذر شؤم
وقال البروفيسور إيسوار براساد من مؤسسة بروكينغز في واشنطن إن التباطؤ لا يبدو أنه متجه نحو ركود اقتصادي عالمي، لكن الاقتصاد العالمي برمته يفقد زخمه.

وأضاف أن طبيعة التباطؤ تحمل في طياتها نذر شؤم لتلك الاقتصاديات على مدى السنوات القليلة القادمة، لا سيما في ظل القيود الراهنة المفروضة على سياسات الاقتصاد الكلي التي كان من شأنها تحفيز النمو.

ورغم أن المزاج الاقتصادي العام يظل مرتفعا بالدول المتقدمة فإنه تردى من ذروته وهبط لأدنى من المستويات العادية بكثير في الأسواق الناشئة بفضل مخاوف من أن النمو السريع الذي شهده اقتصاد الصين لسنوات في طريقه إلى نهايته.

ومع إظهار اقتصاد الصين مؤشرات للتحسن بعد مجهودات الحكومة لتحفيز الإنفاق المالي، وتراجع الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي) الأميركي عن خططه لرفع معدلات الفائدة هذا العام مما كان له تأثير ثابت، فإن الثقة في الاقتصاد ظلت تتلقى ضربات طوال الأشهر الستة الماضية.

وبحسب براساد، فإن مؤشرات النمو بأوروبا محبطة. وفي ظل مؤشرات التراجع العالمي هذه، تبرز الهند وحدها كحالة استثنائية عززتها حوافز مالية ونقدية قبل الانتخابات العامة المقرر إجراؤها في وقت لاحق من الشهر الحالي.

المصدر : فايننشال تايمز

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا