عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

بالتعليم العالي :الأساتذةالمتعاونون يشكون"سوء ظروف التعامل"

mercredi 30 juin 2010


توصل "الحصاد"برسالة من الجمعية الموريتانية للأساتذة المتعاونين مع التعليم العالي يشكون فيها سوء ظروف تعامل ادارات مؤسسات التعليم العالي معهم مع حاجة هذه المؤسسات حسب الرسالة الى هؤلاء الأساتذة.(الصورة لواجهة جامعة انواكشوط).

وأضاف نص الرسالة انهم يوجهونها الى رئيس الجمهورية من اجل ان يوجه المؤسسات المعنية غلى انصافهم ومنحهم مايستحقونه من حقوق ومزايا. وفيما يلي نص الرسالة :

"بعد ما يليق بمقامكم الموقر،
فإن ما يزيد على 200 أستاذ متعاون مع مختلف كليات جامعة انواكشوط والمدارس والمعاهد العليا يعانون من قسوة في المعاملة حيث تتعامل معهم هذه المؤسسات خارج النصوص القانونية وما تمليه من حماية لهذه الفئة التي تتحمل الجزأ الأكبر من أعباء العملية التدريسية وتتمثل تلك المعاملة غير القانونية في أنهم لم يحصلوا على عقود توفر لهم الجو المناسب لأداء مهمتهم التربوية وتمت معاملتهم بالتعاون الذي يفتقر إلى سند قانوني بالإضافة إلى أنه يشكل حيفا في حق هذه الفئة.

إن حاجة مؤسسات التعليم العالي للأساتذة لا تحتاج إلى دليل حيث إن بعضها لم يكتتب بعد أساتذة (المعهد العالي للمحاسبة وإدارة المؤسسات، والمدرسة الوطنية للإدارة ومعهد الزراعة)، ذلك أن كل الكليات تعتمد في العملية التربوية بشكل محوري على الأساتذة المتعاونين.

فبالرغم من أن الأستاذ المتعاون يقوم بكل المهام العلمية التي تسند إلي الأستاذ المرسم إلا ما كان منها مدرا فإنه يحرم من كل المزايا التي تتطلبها مهنته وخصوصا في مجال المالي حيث أن الأستاذ المتعاون الذي يعطي ست ساعات أسبوعيا في التدريس لمواد رئيسية لا يتقاضي سنويا راتب شهرين لأستاذ مرسم".

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا