وقع 64 نائبا من نواب حزب الاتحاد من أجل الجمهورية على عريضة تتعلق بالأزمة التي دخلها الحزب منذ أن نرأس الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لاجتماع اللجنة المؤقتة لتسييره ليل الخميس الماضي
وقالت مصادر برلمانية إن العريضة خاصة بنواب حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، وإنها تتضمن المطالبة بإشراك النواب في الحراك السياسي، وبعقد الكتلة لاجتماع تناقش من خلاله موقفها من الاجتماع الأخير للجنة.
وتوقع المصدر القيادي في الحراك البرلماني أن يترفع عدد الموقعين خلال ساعات المساء إلى أكثر من 80 نائبا برلمانيا.
وكان الحزب الحاكم شهد مايعرف اعلاميا ب"الازمة " حيث حضر بعض نواب الحزب الاجتماع ليلة الخميس الماضي مع الرئيس السابق واكد لهم انه هو مرجعية الحزب فيما قاطعه آخرون معتبرين حضور الرئيس السابق لاجتماعاته لامبرر له .
الأخبار + الحصاد