عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

الكشف عن هوية القتيل السابع من قتلي تنظيم القاعدة في عملية الخميس في شمال مالي

lundi 23 août 2010


كشفت وكالة أنباء نواكشوط عن هوية القتيل السابع من بين قتلي تنظيم القاعدة في العملية العسكرية التي شنها الجيش الموريتاني بدعم فرنسي في الـ 22 من شهر يوليو الماضي ويتعلق الأمر بالشاب الموريتاني من مدينة ألاك "أبو بكر الصديق ولد يحيى ولد عبدي.." وهو نجل النائب السابق لمدينة ألاك يحيى ولد عبدي .

ونسبت الوكالة لمراسلها في ولاية لبراكنه نقلا عن مصدر في عائلة القتيل قوله إن القتيل كان يمارس نشاطا تجاريا بين موريتانيا والسنغال قبل أن يختفي منذ حوالي سنتين، وانقطعت أخباره عن ذويه قبل أن يتصل شخص مجهول بعائلته مؤخرا ويخبرهم بمقتله ، وهي المعلومات تأكدت منها الأسرة لاحقا عبر مصادر وصفت بالرسمية، ويبلغ أبو بكر الصديق ولد عبدي من العمر 34 عاما، وهو متزوج وأب لطفلة واحدة

وقالت الوكالة انها مسكت بطرف خيط القضية عندما تلقت رسالة من السجين السلفي دحود ولد السبتي في تأبين زميله القتيل.

وكان تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي قد أعلن عن مقتل ستة من عناصره في الهجوم الذي نفذه الجيش الموريتاني، في وقت سابق، رغم أن مصادر عسكرية موريتانية تحدثت حينها عن مقتل سبعة عناصر، وقد تمكن التنظيم من استعادة جثامين مقاتليه، وعرض لهم صورا التقطت بعد قتلهم، وقد لا حظ المراقبون أن الصور التي عرضها التنظيم للقتلى الستة كانت ملامح وجوه أصحابها واضحة وبدون أي تشوه، في حين عرض الجيش الموريتاني صورا للقتلى في مسرح العملية ظهر فيها أحدهم وقد احترق جسمه وتفحم إلى جانب قطعة سلاح ثقيل كانت معه.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا