عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

مصادر : إحالة المشمولين إلى النيابة العامة في دفعات

mardi 9 mars 2021


تستعد الشرطة الموريتانية لإحالة المشمولين في « ملفات العشرية » البالغ عددهم أكثر من مائتي شخص، إلى النيابة العامة في دفعات متفاوتة، على أن تحال الدفعة الأولى اليوم الثلاثاء، وتضم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وعدد من الوزراء السابقين، وفق ما أكدت مصادر مطلعة ز

وقالت المصادر إن أكثر من عشرين مشمولًا في الملف يوجدون منذ ساعات الصباح الأولى في مباني إدارة الأمن استعدادًا لإحالتهم إلى النيابة العامة.

وأضافت ذات المصادر أن الإحالة ستجري بعد أن تتسلم النيابة العامة محاضر التحقيق من شرطة الجرائم الاقتصادية والمالية، على أن تستدعي كل فرد من الدفعة الأولى على حده.

وأكدت المصادر أن وكيل الجمهورية بمحكمة نواكشوط الغربية ونوابه، بالإضافة إلى كتاب الضبط موجودين في قصر العدل منذ ساعات الصباح الأولى، يعكفون على النظر في الملف ويترقبون وصول محاضر شرطة الجرائم الاقتصادية.

وهنالك العديد من السيناريوهات، حسب مصادر قريبة من الملف، رجحت أن توجه النيابة العامة تهمة الفساد إلى بعض المشمولين في الملف، بناء على المعطيات الواردة في محاضر الشرطة، على أن تحيلهم بعد ذلك إلى قاضي التحقيق الذي قد يحيلهم بدوره إلى السجن.

كما توقعت أن توضع مجموعة أخرى من المشمولين في الملف تحت « المراقبة القضائية »، بينما سيتم حفظ الدعوى في حق مشمولين آخرين، انطلاقًا من كونه لا وجه للمتابعة في حقهم.

إلا أن المصادر أكدت أن هذه المسطرة قد تأخذ بعض الوقت، بسبب تشعب الملف وتعقيده، وضرورة قراءة المحاضر التي أعدت الشرطة من طرف وكيل الجمهورية ونوابه، قبل اتخاذ القرار بتوجيه التهم أو حفظ الدعوى.

صحراء ميديا

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا