عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

الرئيس السابق يرد على إبعاد مناصريه عنه

dimanche 20 juin 2021


قال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن قوة مكافحة الإرهاب تولت اليوم الأحد مهمة مرافقته ومحاولة إهانته " من خلال ضرب وسحل بسطاء المواطنين الذين يسجلون بعفوية تحية تقدير أو موقف تأييد في حق رئيسهم السابق".

وقال ولد عبد العزيز بعد عودته من الادارة العامة للأمن دون توقيع " هذه الفرقة أنشأتها خلال العشرية لغرض بسط يد القوة على الجهات الإرهابية و مطاردة المجرمين و تأمين البلد من مخاطر المخططات المزعزعة للأمن، بيد أن النظام الفاشل الحالي يُخلي مختلف المواقع التأمينية من قواتنا الأمنية ليتفرغ سرايا الأمن لمضايقتي و تطويق منزلي".

وقال ولد عبد العزيز إنه الوحيد من بين المشمولين فى الملف الذين ترافقهم قوة أمنية خاصة، وتحاصرهم أينما حلوا. مرجعا الأمر للمواقف التى أعلنها من النظام القائم.

غير أن الحكومة الحالية رفضت أكثر من مرة أي علاقة لها بالملف.

وقال الوزير المختار ولد داهي فى تعليقه على حراك ولد عبد العزيز وأنصاره إن الملف الحالى بدأ لدى السلطة التشريعية بعد اشتباهها فى وقوع عمليات فساد داخل بعض الدوائر الحكومية ، وهو الآن بيد السلطة القضائية.

كما أكدت الشرطة أن مسؤوليتها تقتصر على حماية تطبيق القانون، وما أقرته السلطات القضائية بشأن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بعد اتهامه بتهم خطيرة، وأن الحراك الحالى يهدف إلى تقويض الإستقرار واستهداف المنظومة الأمنية ورجالها.

زهرة شنقيط

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا