عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

ولد عبد العزيز : دعاية الجماعات "الإجرامية" لاقت آذانا صاغية لدى بعض السياسيين الموريتانين

dimanche 24 octobre 2010


قال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إن موريتانيا ماضية أكثر من ذي قبل في الدفاع عن حرمة أراضيها واستقرارها مهما كلف ذلك من ثمن، مشيرا إلى أنها قامت مؤخرا بنقل دائرة القتال إلى أوكارمن وصفهم بالمعتدين خارج حدودها لمنعهم من تنفيذ عملياتهم "التخريبية" في المناطق الآهلة بالسكان ولضمان "مواصلة عملية البناء في كافة أنحاء الوطن".

جاء ذلك في خطاب له بمناسبة انطلاق اعمال "الحوار الوطني حول الإرهاب والتطرف" الذي انطلق اليوم في قصر المؤتمرات بالعاصمة انواكشوط وتدوم أعماله خمسة أيام .

واستغرب الرئيس الموريتاني أن تجد الجماعات "الإجرامية" آذانا صاغية لدى بعض الناشطين السياسيين من أبناء الوطن الذي يظنون أن في ذلك ما قد يزيد حظوظهم في الوصول إلى الحكم حسب تعبيره.

بدوره ثمن الشيخ عبد الله بن بيه رئيس المركز العالمي للتجديد والترشيد في كلمة بالمناسبة،الدعوة التي وجهت إليه لحضور هذه التظاهرة التي ما كان له أن يلبيها نظرا لظروفه الصحية لولا نداء الضمير الوطني ومكانة الداعي ومكان الدعوة وأهمية الموضوع حسب قوله.
.
وأضاف أن الموضوع الذي ينعقد الحوار بشأنه ليس موضوعا سياسيا حتى تختص به فئة أو طائفة وإنما موضوع يعني كل الموريتانيين وكل الوطن، مبرزا أن قضية الأمن قضية كبيرة لا تحتمل الخلاف ولا النزاع الذي يؤدي إلى الفشل.
وقال إنه نظرا لأهمية الموضوع فقد قرر المساهمة فيه من خلال تجربته في هذا المجال ورؤيته وتخصصه في مجال الأمن الثقافي والفكري.

ونبه إلى أن هذا "البلد الذي شهد استقلاله منذ خمسين سنة بلد تجب المحافظة عليه وعدم تضييعه والتمسك بوجوده وان نقوم بعمل بناء للمحافظة على هذه التجربة التي تسمى موريتانيا من أجل ازدهارها وتنميتها وتوفير جو الاستثمار الآمن فيها، إذ بالأمن تصحح المعاملات حيث أن الأمن شرط حتى في المضاربات وهو شرط في وجوب الحج وضرورة لإقامة العبادات وفي صحة المعاملات".

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا