الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|: تعيينات واسعة ب 3 إدارات في شركة "سنيم" :|: BAD يمول مشاريع للبنى التحتية بموريتانيا :|: المصادقة على اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي بين موريتانيا والسعودية :|: تحديث جديد في واتساب ينتظره الملايين.. ! :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

البنك المركزي يصدربيانا صحفيا

mardi 30 novembre 2021


نود التنويه بداية إلى أن معهد بازل للحوكمة استند في إعداد هذا التقييم على بيانات تعود للعام 2018، حيث إن هذا المعهد هيئة غير حكومية لا تتمتع بنفس درجة المصداقية مقارنة مع مجموعة العمل المالي (الفاتف) فيما يتعلق بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.

كما أن هذا التصنيف لا يعكس التقييم الفعلي لمخاطر غسل الأموال في موريتانيا، ثم إن (الفاتف) هي الجهة المختصة بذلك وهي هيئة حكومية دولية مستقلة تعنى بتقييم أداء الدول وفق توصيات تصدرها وتمثل معيار دولي في هذا المجال.

ومن ناحية أخرى، فإن المؤشر الذي يستخدمه معهد بازل للحوكمة هو مؤشر مركب يستند على بيانات حول الأطر التنظيمية والعوامل ذات الصلة مثل الرشوة والشفافية ودولة القانون إلى غير ذلك من العوامل التي من شأنها التأثير على مخاطر غسل الأموال وتمويل الإرهاب.

وقد صنف الإصدار العاشر لمؤشر بازل الصادر نوفمبر 2021، موريتانيا في الرتبة الثالثة على أساس نتائج التقييم المتبادل للعام 2018 الصادرعن مجموعة العمل المالي لدول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (المينافاتف) بدل التقييم المتبادل للعام 2020، والذي أظهرت نتائجه حصول موريتانيا على درجة "ملتزم" في 11 توصية، وعلى درجة "ملتزم إلى حد كبير" في 21 توصية، في حين حصلت على درجة "ملتزم جزئيا" في 8 توصيات، كما لم تحصل على درجة "غير ملتزم" في أية توصية من التوصيات الأربعين للالتزام الفني، حيث يمكن الاطلاع على هذه النتائج من خلال رابط تقرير (المينافاتف) للعام 2020.

وكان هذا الأداء الهام مقارنة مع بلدان غرب افريقيا والمغرب العربي محل إشادة من طرف مجموعة العمل المالي، وعكس تطورا كبيرا في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب خلال العامين الماضيين بفضل الإصلاحات والإنجازات المتحققة في هذا المجال، حيث يمكن الاطلاع على هذه النتائج من خلال رابط تقرير (المينافاتف) للعام 2020.

وعند نشر هذا التقييم، بادر البنك المركزي الموريتاني بالاتصال بمعهد بازل، حيث أظهرت النقاشات مع فريق العمل في هذا المعهد بوقوع أخطاء في احتساب هذ المؤشر، ومع إصرار البنك المركزي الموريتاني، التزم المعهد بإعادة احتساب المؤشر من جديد على أساس معطيات محينة، وبالفعل أعاد معهد بازل نشر تقريره المراجع للعام 2021 للمرة الثانية في سابقة من نوعها، حيث أظهرت النتائج تغير تصنيف موريتانيا من الرتبة الثالثة إلى الرتبة الثامنة على سلم هذا المؤشر.

ولايزال البنك المركزي الموريتاني يواصل العمل مع فريق إعداد مؤشر بازل على إكمال التصحيحات اللازمة في هذا الشأن.

و يمكن الرجوع للتقرير المحين للعام 2021 على حسابات مؤشر بازل على شبكات التواصل الاجتماعي باستخدام الروابط التالية :

 https://lnkd.in/dXuK4KMh
 https://twitter.com/BaselInstitute

الوئام

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا