عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

استقرارأسعارالنفط العالمي عند 80 دولارا للبرميل

lundi 17 janvier 2022


قال مدحت يوسف، نائب رئيس هيئة البترول السابق، إن الصراع الأبدي بين منتجي ومستهلكي النفط، سيستمر لحين الانتقال إلى بدائل النفط، شريطة تحقيق المعادلة الصعبة والمتمثلة في المقارنة السعرية، بين تكلفة بدائل النفط، والمشتقات النفطية، مع انحسار أسعار النفط، لتتغلب على تكلفة البدائل، لاستمرار الاعتماد على النفط لأبعد مدى، موضحا أن هذا يمثل التحدي الأصعب لمنتجي النفط في المستقبل.

وأوضح يوسف، في تصريح خاص لـ"أهل مصر"، أن قرار منظمة أوبك، وحلفاؤها ( أوبك بلس)، مؤخرا برفع سقف إنتاج النفط بمقدار ٤٠٠ ألف برميل، يوميا، اعتبارا من شهر فبراير، 2022، سيضع حدا ولو قليل من الاستياء السائد من معظم دول العالم من نقص المعروض من النفط.

وأضاف أن هذا أدى إلى صعود مستمر لأسعارالنفط، عالميا، ليصل يوم 5 يناير، إلى 81.29 دولار للبرميل، من خام برنت، القياسي.

مضيفا أن دول "أوبك بلس"، واجهت تحديا خلال الفترة السابقة تتمثل في لجوء الدول العظمي للإفراج عن كميات كبيرة من مخزونها الاحتياطي.

وأشار إلى أن أمريكا، تفاعلت معها وانجلترا، الهند، اليابان، كوريا والصين بصورة عاجلة، وجاءت كميات الخام، المفرج عنها 50 مليون برميل، من جانب أمريكا فقط.

وأردف رئيس هيئة البترول السابق، أن تلك المبادرات لم تؤت الهدف منها، فبعد هزة سعرية للنفط، عاود ارتفاعه مرة أخرى كنوع من ثبوت السيطرة على مجريات السوق، من جانب "أوبك بلس"، كما أن المساس بالاحتياطي من النفط مخاطرة جسيمة للدول العظمي، وله تبعاته الخطرة، ولم يكن الهدف الاستراتيجي من تكوين مخزونات النفط، اللجوء لها للسيطرة على أسعار السوق.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا