عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

صندوق النقد الدولي : "كورونا" مازال الخطرالأكبرعلى الاقتصاد العالمي

lundi 7 février 2022


جائحة "كورونا" ما زالت تمثل "الخطر الأكبر" الذي يواجه الاقتصاد العالمي، بحسب المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا، والتي شدّدت على ضرورة تكثيف الجهود لزيادة معدلات التطعيم في البلدان منخفضة الدخل، وتحقيق الهدف العالمي المتمثل بتطعيم 70% من السكان في البلدان حول العالم بحلول منتصف عام 2022.

إلى ذلك، أعلنت غورغييفا أنَّه من "السابق لأوانه" القول ما إذا كان العالم يواجه فترة تضخم مستدام؛ لكنَّها حذرت من أنَّ عدم قدرة الاقتصادات على مواجهة الصدمات في المستقبل قد يؤدي إلى مشاكل كبيرة.

وأضافت أنَّ صانعي السياسات على مستوى العالم بحاجة لتقديرسياساتهم المالية والنقدية بعناية في عام 2022 لضمان أنَّ إنهاء برامج الدعم المالي لمواجهة "كورونا" وارتفاع أسعار الفائدة لن يقوّضا الانتعاش.

خفّض صندوق النقد الدولي الأسبوع الماضي توقُّعاته الاقتصادية للولايات المتحدة، والصين، والاقتصاد العالمي، مشيراً إلى أنَّ الضبابية بشأن الجائحة، والتضخم، واضطراب الإمدادات، وتشديد السياسة النقدية الأمريكية؛ عوامل تشكل المزيد من المخاطر.

ولفتت غورغييفا إلى أنَّه على عكس العام الأول للجائحة في 2020، عندما نسق وزراء المالية، ومحافظو البنوك المركزية إجراءاتهم؛ اختلفت الظروف الآن على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم، وهذا يتطلب مزيداً من "التحديد" في أساليب التعامل.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا