عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

يوسف سلا : لم أسع لاغتيال ولد عبد العزيز ولا علاقة لي باسرائيل

dimanche 5 décembre 2010


فى أول رد فعل على الوثائق السرية التى سربها موقع ويكيلكس عن موريتانيا، والتى تحدثت عن قيام بعض الفاعلين السياسيين باتصالات مشبوهة بالسفارة الأمريكية إبان الفترة الانتقالية من أجل الحصول على الدعم لاغتيال ولد عبد العزيز أوالاطاحة به، أصدر السناتور يوسف سلا بيانا نفى بشدة ما ورد فى إحدى الوثائق بشأن نيته اغتيال الرئيس ولد عبد العزيز وربطه علاقات بالسفارة الإسرائيلية.

وجاء فى بيان سلا ما يلى :


"فوجئت بما تداولته المواقع الألكترونية المحلية نقلا عن موقع "ويكيلس" من وجود أية علاقة سرية أو علنية أو بأية محاولة اتصال تربطني بدولة إسرائيل كفرد أو كناشط سياسي"منتخب"، أو بأية محاولة اعتقال.

لقد كنت فعلا في الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية المعارضة لانقلاب السادس من أغسطس 2008 الذي أطاح بالرئيس المدني المنتخب سيد محمد ولد الشيخ عبد الله، حيث كنت فعلا من أوائل من نددوا بالانقلاب، يوم وقوعه، مطالبا بعودة الشرعية الدستورية والحياة الديمقراطية لإحداث قطيعة فعلية مع أي تداول للسطة بطريقة غير سلمية لا ترتكز على حرية الشعب في الاختيار، وهو ذات الموقف الذي بقيت عليه لحين إبرام اتفاقية داكار. التي وضعت حدا للأزمة السياسية والدستورية. حيث أجريت انتخابات توافقية انبثق عنها انتخاب الرئيس محمد ولد عبد العزيز، رئيسا لكل الموريتانيين. حيث التقيته وهنأته وساندت سياساته بالانتساب لحزب ضمن الأغلبية الحاكمة. إيمانا مني بعودة المسار الديمقراطي.

وعلى هذا الأساس فإني أعلن مايلي :


أولا : أأكد أنه لا تربطني أية علاقة سرية أو علنية بدولة إسرائيل.

ثانيا : لا علاقة لي بأية محاولة اغتيال لأي شخص بالأحرى الرئيس محمد ولد عبد العزيز.


ثالثا : أدعو كل الفاعلين السياسيين الموريتانيين وعلى رأسهم الرئيس محمد ولد عبد العزيز إلى توخي الحيطة من أية مؤامرة تحاك في الداخل أو في الخارج بهدف خلق أجواء التوتر والتأزم التي نحن في غنى عنها في الوقت الذي تجنح فيه القوى السياسية إلى المصالحة وتجاوز الخلافات التي طبعت المرحلة السابقة على اتفاقية داكار.

وإني لعلى يقين بأن الفاعلين السياسيين المخلصين سواء في الأغلبية أو في المعارضة ليدركون أن موريتانيا للجميع، وتسع الجميع، وبحاجة إلى سواعد الجميع من أجل بناء وتنمية موريتانيا وطنا مستقرا وعامرا بعيدا عن أجواء الإشاعات والفتن وتصفية الحسابات، في ظل الأخوة والمصالحة طبقا لتعاليم ديننا الحنيف وقيم مجتمعنا الأبي 
سائلا الله العلي القدير أن يألف بين قلوبنا جميعا..إنه ولي ذلك والقادر عليه
.

والسلام عليكم ورحمة الله


السناتور يوسف تيجاني سيلا


عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا