الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|: تعيينات واسعة ب 3 إدارات في شركة "سنيم" :|: BAD يمول مشاريع للبنى التحتية بموريتانيا :|: المصادقة على اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي بين موريتانيا والسعودية :|: تحديث جديد في واتساب ينتظره الملايين.. ! :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

معلومات عن أبرزملامح الحكومة الجديدة المرتقبة

mercredi 30 mars 2022


أعلنت رئاسة الجمهورية بعد أقل من 24 ساعة على استقالة الوزير الأول محمد ولد بلال، استقباله من طرف رئيس الجمهورية، وتكليفه بتشكيل حكومة جديدة.

وقد ساهم تكليف ولد بلال في ابراز ملامح الحكومة الثالثة التي يتم تشكيها منذ وصول محمد ولد الشيخ الغزواني لمقاليد السلطة، أغسطس 2019.

وتقول المصادر إن الحكومة ستشهد إقالة حوالي 8 وزراء من الحكومة السابقة، إضافة إلى دخول عدد آخر من الشخصيات، في محاولة لاسترضاء الشارع، وإظهار مستوى من التفاعل مع خطاب الرئيس الأخير الداعي إلى اعتماد سياسة القرب من المواطن، وهو ما أكد عليه الوزير الأول ساعات بعد إعادة الثقة فيه.

وأوضحت المصادر أن الرئاسة بدأت في استدعاء عدد من الشخصيات، ومن أبرزهم حتى الآن محافظ البنك المركزي، إضافة لبعض السياسيين الداعمين للرئيس.

ويترقب الشارع بقدر كبير من الاهتمام الافراج عن التشكيلة الحكومية الجديدة التي يبدو أن الرئيس وحده هو من يمتلك مفاتيحها، في حين تؤكد المصادر أن الوزراء الذين أظهروا خلال الفترة الماضية قدرا كبيرا من الجدية في تنفيذ تعليمات الرئيس سيحتفظون بمناصبهم، بينما ستتم إقالة الوزراء الذين لم يفلحوا في تطبيق برنامج رئيس الجمهورية.

وينظر عدد من المراقبين إلى ملامح المرحلة المقبلة بقدر من الترقب، خصوصا بعد خطاب الـ 24 مارس، والذي انتقد فيه الرئيس بشدة ضعف الأداء الإداري، وابتعاد الإدارة عن هموم ومشاكل المواطنين.

موقع تجكجه "أينفو"

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا