عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

من غرائب الحجاج في رمي الجمرات !!

dimanche 17 juillet 2022


يجتمع في الحج المسلمون من كل الأعراق والأجناس والألوان والثقافات ملبين نداء ربهم، خاشعين آملين في عفو ربهم وغفرانه في جو روحاني إيماني لا مثيل له.

وباجتماع هذه الثقافات والأعراق المختلفة، تحدث بعض الأمور الفكاهية، والغريبة غير المألوفة، ومنها المذموم، والمُحرم، وما لا يجوز أن يأتي به المسلم، وهنا يروي اللواء إبراهيم رفعت باشا، قائد حرس المحمل، وأمير ركب (حملة) الحج المصري في كتابه "مرآة الحرمين" بعض تلك الروايات الغريبة والطريفة في الوقت نفسه لبعض الحجاج في أثناء رمي الجمرات في مطلع القرن العشرين الميلادي، وتحديدًا عام 1901م، أي قبل نحو 121 عامًا كاملاً.

ويذكر "رفعت" أن بعض الحجاج كان يرمي الحصيات السبع دفعة واحدة، ويسب إبليس في أثناء الرمي، وبعضهم كان يرميها واحدة تلو الأخرى مع شتم وسب إبليس في كل مرة.

أما بعض الحجاج فكان لا يكتفي بالحصيات الصغيرة، بل يأتي بأحجار كبيرة، ويرمي بها العمود القائم أو الشاخص، ولا يرتاح له بال إلا إذا هدم جزءًا من البناء، على حد تعبير "رفعت". وآخرون كانوا يقفون على البناء ويرمي، ومنهم من يلصق جسده ويرمي.

ويروي أمير الركب المصري موقفًا مع أحد الضباط المصريين الذين رافقوه في الحملة، ويُدعى اليوزباشي (النقيب) عبدالوهاب حبيب أفندي، والذي طغت عليه فلسفة وظيفته القتالية، فكان كلما جاء لرمي الجمرات، اجتمع مع عساكر الحرس، وقاموا بالرمي على طريقة الرجم دفعة واحدة بهيئة هجوم على عدو وانتقام منه !

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا