عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

التجاريشكون من نقص العملات الصعبة لدى البنوك

mercredi 20 juillet 2022


يشكوالتجا من ندرة المعروض من العملات الصعبة. في البنوك الوسيطة، هذه الأيام حيث يقضون أوقاتا طويلة في التجوال بين هذه البنوك بحثا عن العملة الصعبة، لتغطية الطلب المرتفع بسبب ارتفاع تكاليف الغذاء والدواء والطاقة.

وقال بعض التجار إنهم يجدون صعوبة تامة في تغطية احتياجاهم من العملة الصعبة- رغم أن اسباب الندرة بعضها مفهوم بسبب كثرة الطلب العالمي على الدولار- وإذا استمر الوضع على هذا الحال فسيخسرون التزاماتهم وسيتعذرعليهم توفير البضائع في السوق المحلي.

مراقبون اقتصاديون يتساءلون أين البنك المركزي الموريتاني ،من أزمة ندرة العملات الصعبة الضرورية لتأمين واردات البلاد، التي تستورد حوالي 95% من حاجياتها من الخارج.

ولاشك ان من أسباب هذه الوضعية السياسات الاقتصادية الكارثية التي ثبت فشلها منذ العام 1985 ، من الاعتماد على القروض والديون الأجنبية كمصدرللعملات الصعبة، وتمويل الميزانية العامة .

ومعلوم أن البنك المركزي هو المسؤول عن تغطية الواردات الموريتانية من الخارج بتوفير النقد من الاحتياطي النقدي الأجنبي من اليورو أو الدولار، او الذهب، ببيع العملات الصعبة للبنوك التجارية الوسبطة ( في موريتانيا حوالي 20 بنكا)، ومكاتب الصرف المعتمدة " الصرافات".

واذا لم يوفر البنك المركزي العملات الصعبة فإن" التيفايه والتجار " سيشترون العملات من وسطاء في الخارج،مما يرفع تكلفة المستوردات، ويضغط بقوة على سعر صرف العملة المحلية الأوقية، فتتهاوي قيمتها من جديد بعد ما فقدت أكثر من نسبة 1000٪ من قيمتها عند الإنشاء.

ورغم محدوودية الخيارات أمامنا فإن بمقدورنا ان نستعين بصندوق الأ جيال المقبلة، ويمكن بل يجب ان نعدل عن الشركة التي تستورد التفط إلى دولة قوية توفر لنا متطلباتنا من النفط والغاز على الأجل الذي تضع فيه الأزمة أوزارها.

موقع الفكر ب"تصرف"

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا