وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|: تعيينات واسعة ب 3 إدارات في شركة "سنيم" :|: BAD يمول مشاريع للبنى التحتية بموريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

"محاكمة العشرية" : بدء استنطاق المتهمين في الملف

lundi 30 janvier 2023


استنطقت المحكمة المختصة في مكافحة الفساد، اليوم الاثنين، المتهمين فيما يعرف بملف العشرية، بمن فيهم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.

وبحسب موفد مصدرنا فإن جميع المتهمين البالغ عددهم 12 شخصية، رفضوا التهم الموجهة إليهم، وتقدم بعض محاميهم بدفوع شكلية.

وأضاف الموفد أن عددًا من المتهمين تمسكوا بالمادة 93 من الدستور الموريتاني، والتي تنص على أن رئيس الجمهورية لا يحاكم إلا من طرف محكمة العدل السامية، وبتهمة الخيانة العظمى وحدها.

وتمسك المتهمون بهذه المادة، لأن أغلب التهم الموجهة إليهم هي “المشاركة” في تهم أخرى موجهة إلى المتهم الأول، وهو الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.

وكان ولد عبد العزيز هو أول المتهمين مثولًا أمام هيئة المحكمة لاستنطاقه، وبدأ الاستنطاق بأخذ بياناته الشخصية، قبل أن يتقدم محاموه بدفوع شكلية تطعن في التهم الموجه له.

وحاول ولد عبد العزيز الحديث، ولكن رئيس المحكمة طلب منه الانتظار، حتى ينتهي محاموه من دفوعهم الشكلية، وبعد ذلك استنطاق المتهمين الآخرين.

الوزير الأول السابق يحيى ولد حدمين، خلال استنطاقه، وصف التهم الموجهة له بأنها “لا أساس لها” من الصحة، فيما لم يعلق محمد سالم ولد البشير على التهم الموجهة إليه، كما التزم محمد عبد الله ولد اوداعه الصمت، ولكن فريق الدفاع عنه رفض التهم وتقدم بدفوعات شكلية أكدوا خلالها أن المحكمة غير مختصة.

من جانبه، رفض الطالب ولد عبدي فال، وزير الطاقة والنفط سابقًا، جميع التهم الموجهة إليه وقال : “لا أعترف بهذه التهم”، نفس الشيء فعله محمد ولد الداف، الرئيس السابق لمنطقة نواذيبو الحرة، الذي تقدم محاموه بدفوع شكلية إلى هيئة المحكمة.

أمَّا محمد سالم ولد أحمد، المدير السابق للشركة الموريتانية للكهرباء (صوملك)، فتقدم محاموه بدفع شكلي يعترض على توجيه تهمة “المشاركة” إليه، وقال إنه في حالة الإبقاء على التهمة فإنه يتمسك بالمادة 93 من الدستور الموريتاني.

بقية المتهمين وهم محمد الأمين ولد بوبات ومحمد ولد امصبوع ويعقوب ولد العتيق، فقد أكدوا على أنهم “تجار” فيما وصف الأخير نفسه بأنه “سمسار”، مشددين على أنهم لم يتقلدوا أي مناصب تخول لهم ارتكاب التهم الموجهة إليهم.

وكانت الجلستان السابقتان للمحكمة قد انقضت في صراع محتدم بين المحامين، حول الإجراءات الشكلية، والتي كان من أبرزها حضور طرق ممثل للمجتمع المدني، والذي انتهى بانتصار فريق الدفاع برفض المحكمة لهذا الطرف.

واحتدم النقاش حول طلب تقدم به فريق الدفاع بمنح موكليهم الحرية المؤقتة خلال سير المحاكمة، ولكن المحكمة لم تستجب لهذا الطلب.

صحراء ميديا

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا