الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|: تعيينات واسعة ب 3 إدارات في شركة "سنيم" :|: BAD يمول مشاريع للبنى التحتية بموريتانيا :|: المصادقة على اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي بين موريتانيا والسعودية :|: تحديث جديد في واتساب ينتظره الملايين.. ! :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع يظهر في صورة حديثة
 
 
 
 

أحزاب الأغلبية تطالب ب"إعادة كاملة الانتخابات"

mercredi 17 mai 2023


طالبت عدة أحزاب منضوية في الأغلبية الداعمة للرئيس محمد ولد الغزواني اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات بـ"الوقف الفوري لعملية الفرز الجارية، وإعادة الانتخابات بشكل عام".

كما طالبت هذه الأحزاب في رسالة وجهتها للجنة الانتخابات وحصلت وكالة الأخبار المستقلة على نسخة منها بتبديل جميع رؤساء مكاتب التصويت، ووضع معايير دقيقة لاختيارهم.

وأكدت الأحزاب الموقعة على الرسالة ضرورة الإشراك الفعلي لهم في العملية، ووجود مراقبين مستقلين من القضاة والصحافة والمجتمع المدني.

ورصدت الأحزاب ما وصفتها بالخروقات "التي طبعت جميع مجريات هذه العملية، منذ اللحظات الأولى للإحصاء الإداري ذي الطابع الانتخابي".

وعددت الأحزاب من بين هذه الخروقات "حصول تزوير في جل المكاتب، إن لم يكن كلها، وعدم جاهزية مكاتب التصويت، وعدم تزويدها بالأدوات والمستلزمات الضرورية، وتغيير أماكن مكاتب التصويت في اللحظات الأخيرة مما أربك المصوتين، وشتت جهود الأحزاب".

وأكدت هذه الأحزاب أن بين الخروقات التي رصدتها "تأخر افتتاح بعض المكاتب حتى ما بعد الظهر، ووجود بطاقات تصويت في مكاتب غير معنية بها، واستمرار استخدامها إلى وقت متأخر، ورفض استقبال ممثلي الأحزاب من قبل بعض رؤساء المكاتب، وطرد ممثلي الأحزاب عند بداية الفرز في خرق واضح للقانون".

وقالت الأحزاب الموالية إن من بين هذه الخروقات رفض منح ممثلي الأحزاب محاضر التصويت، ورفض تصويرها، وعدم تعليقها على أبواب المكتب كما ينص القانون، ووجود صندوق وحيد في بعض المكاتب، وغياب بطاقات التصويت في اللوائح الوطنية في بعض المكاتب، وتصويت ناخبين بدون بطاقة ناخب، وتكرار تصويت الناخبين.

كما رصدت الأحزاب منح أكثر من ست بطاقات تصويت لناخب واحد، ودخول بعض ممثلي الأحزاب لمكاتب التصويت وهم يحملون شعارات أحزابهم، والسماح بإدخال الهواتف خلف ساتر التصويت وتصوير التصويت مما يؤثر على حرية الناخب.

وأكدت الأحزاب الموالية وجود صناديق تصويت دون أغطية، وإعادة فتح مكاتب التصويت بعد إغلاقها بناء على تعليمات من منسق حملة أحد الأحزاب السياسية [في إشارة إلى منسق حملة حزب الإنصاف في نواكشوط الوزير السابق المختار ولد اجاي].

وتحدثت الأحزاب عن إدارة بعض مكاتب التصويت من قبل وزراء وحكام وبعض منسقي حزب معين، ونقل صناديق الاقتراع قبل الفرز، ودون حضور ممثلي الأحزاب، وتغيير بيانات محاضر التصويت، والتصرف في النتائج.

وشددت هذه الأحزاب على أن كل هذه الخروقات وغيرها من التجاوزات الخطيرة والطاعة في مصداقية العملية برمتها مثبتة لديهم بالدليل القاطع، وبالصوت والصورة والوثائق وشهادات الممثلين والمراقبين الوطنيين.

وقالت الأحزاب الموالية إنها لن تسكت على هذه الخروقات والتجاوزات التي تشكل ظاهرة خطيرة وسابقة لم تشهدها أي انتخابات في البلاد منذ عهود التزوير الأولى، في تهديد سافر وخطير للسلم والسكينة والأمن الوطني، "واعتداء على ديمقراطيتنا في عهد الانفتاح والتشاور".

ودعت هذه الأحزاب اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات إلى "تدارك الموقف، وإنقاذ الوضع المتأزم"، مؤكدة أن هذه الخروقات بدأت تأثيراتها "تتداعى من مناطق مختلفة من الوطن منذرة بنذر تهدد أمن وسكنية المواطنين، وتعصف بالسلم الاجتماعي".

ووقعت على البيان أحزاب :

 حزب الفضيلة

 حزب الرفاه

 حزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم

 حزب الاتحاد والتغيير الموريتاني "حاتم"

 الحزب الجمهوري للديمقراطية والتجديد

 حزب البناء والتقدم "حبت"

 حزب الوسط بالعمل من أجل التقدم "المسار"

 حزب الكتل الموريتانية "حكم"

 حزب الوحدة والتنمية

الأخبار

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا