عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

وصول الرئيس إلى باريس للمشاركة في "قمة الميثاق العالمي"

mercredi 21 juin 2023


وصل رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، مساء أمس مطار شارل ديكول بالعاصمة الفرنسية، استعدادًا للمشاركة في قمة باريس “من أجل ميثاق مالي عالمي جديد” غدا .

القمة التي يشارك فيها رؤساء دول وحكومات ومسؤولون أمميين ومسؤولون من المؤسسات المالية الدولية، وآخرون من المجتمع المدني، ستناقش النظام المالي العالمي، والتحديات التي تواجه العالم اليوم، إضافة إلى تغيرات المناخ وتبعاتها، خصوصا بالنسبة للدول الأقل نموا.

وعلى هامش هذه القمة سينظم لقاء حول مشروع السور الأخضر الكبير، المبادرة التي ستوفر الأمن الغذائي للدول المشاركة فيها وتَعتبِر تثبيت السكان المحليين في مناطقهم أبرز أهدافها، وذلك عبر محاربة التصحر.

وتأتي هذه القمة في ظرفية دولية خاصة، لم تتعاف فيها الدول الأقل نموا بعد من تبعات التدابير التي اتخذت لمواجهة تفشي فيروس كورونا قبل عامين، والصراع الروسي الأوكراني، بالإضافة إلى مشكل المناخ الملح.

الرئيس الفرنسي، صاحب مبادرة عقد هذه القمة، يرى ضرورة “إجراء تحديث للمؤسسات المالية الدولية”، كالبنك وصندوق النقد الدوليين، ومناقشة أفضل السبل لمواجهة التحديات التي تشهدها الدول الفقيرة والدول قيد التطور.

وحسب القائمين على القمة، فإن هدفها الأساسي، هو بناء صرح مالي قوي، يوفر الموارد الأساسية لحماية الدول الأكثر فقرا من الصدمات، والسعي إلى محاربة الفقر على المدى الطويل.

ومن أجل بلوغ هذا الهدف، يقول القائمون على القمة إن من أنجع الطرق إعادة تنظيم المؤسسات المالية الدولية، ومؤسسات التمويل التنموية، وبنوك التنمية متعددة الأطراف، من أجل أن تكون أكثر فعالية، خصوصا بالنسبة للدول الأقل نموا.

بالإضافة إلى ذلك، تبرز أهمية إيجاد مصادر تمويل جديدة، سعيا إلى “تعويض الفوارق الموجودة بين الحاجيات والموارد”، وذلك إما عبر إشراك فاعلين جدد، أو خلق أسواق جديدة في مجال الكربون، وفرض رسوم على النقل البحري، لجني عائدات مالية أكبر.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا