الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|: تعيينات واسعة ب 3 إدارات في شركة "سنيم" :|: BAD يمول مشاريع للبنى التحتية بموريتانيا :|: المصادقة على اتفاقية لتجنب الازدواج الضريبي بين موريتانيا والسعودية :|: تحديث جديد في واتساب ينتظره الملايين.. ! :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

أحياء في انواكشوط تعيش أزمة عطش

jeudi 10 août 2023


تعيش العديد من أحياء العاصمة نواكشوط منذ أسبوعين على وقع أزمة عطش حادة، وسط غياب تام لعمد المجالس المحلية المتضررة، وتأكيد وزارة المياه على حسن سير الإجراءات المقام بها حاليا من أجل حل أزمة المياه بالعاصمة نواكشوط خلال أشهر.

وتعتبر أحياء توجنين ودار النعيم وعرفات والرياض أبرز متضرر من موجة العطش الحالية، بينما تسير الأمور فى أحياء لكصر وتيارت وتفرغ زينه والميناء والسبخة بشكل اعتيادى بحسب العديد من المصادر المحلية.

ويعتمد العديد من سكان دار النعيم وعرفات وتوجنين على عربات المياه المحمولة على الحمير، أو طرق أبواب الجيران الذين يمتلكون خزانات مياه قادرة على تخزين كميات معتبرة من الماء، بينما يتنقل الآخرون بين الأحياء طلبا لبرميل مياه أو قنينة من الماء (20 لتر)، لتسيير الأمور اليومية.

ولم تعلن أي جهة رسمية مبادرة سريعة لتخفبيف وطأة العطش على السكان خلال الفترة الحالية، كما لم تقم الشركة المعنية بتسيير المياه بمبادرة لتخفيف وقع الإنقطاعات الحالية على زبنائها خلال فصل الخريف.

وعجلت أزمة المياه الحالية والإنقطاعات المتكررة للكهرباء بمغادرة العديد من الأسر إلى الداخل، بينما يمنى البعض نفسه بتجاوز العاصمة لأزمة العطش الحالية، وسط صمت القائمين على الشركة الوطنية للماء حول الأسباب، واعتذارات متتالية لشركة الكهرباء .

زهرة شنقيط بتصرف

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا