عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|: بيان من نقابة أحرار التعليم :|: "Aura Energy" تعلن إعادة هيكلة اتفاقية اليورانيوم في موريتانيا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
 
 
 
 

أسعارالنفط ترتفع 1%.. وخام برنت قرب 79 دولارًا

jeudi 4 janvier 2024


ارتفعت أسعار النفط نحو 1%، خلال تعاملات اليوم الخميس 4 يناير/كانون الثاني (2023)، لتواصل حصد المكاسب للجلسة الثانية على التوالي وسط مخاوف من تراجع المعروض.

جاءت المخاوف المستمرة بشأن نقص إمدادات الشرق الأوسط في أعقاب تعطلات في حقل في ليبيا وتصاعد التوترات الجيوسياسية مع مواصلة إسرائيل حربها الغاشمة على قطاع غزة.

كانت أسعار النفط قد أنهت تعاملاتها، أمس الأربعاء 3 يناير/كانون الثاني، على ارتفاع بأكثر من 3% لتعوض الخسائر التي لحقت بها في أولى جلسات تداول العام الجديد.

وبحلول الساعة 06:54 صباحًا بتوقيت غرينتش (09:54 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة)، ارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام برنت القياسي، تسليم مارس/آذار 2024، بنسبة 0.70%، لتصل إلى 78.80 دولارًا للبرميل.

في الوقت نفسه، زادت أسعار العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي، تسليم فبراير/شباط 2024، بنسبة 0.92% لتصل إلى 73.37 دولارًا للبرميل، وفق البيانات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة.

وتلقت أسعار النفط دعمًا من تأكيد منظمة أوبك مجددًا التزامها بالوحدة والتماسك الكامل واستقرار السوق، من خلال إعلان التعاون المشترك بين الدول الأعضاء في المنظمة والدول المنتجة من خارجها فيما يُعرف بتحالف أوبك+، في أول تعليق يصدر من المنظمة بعد إعلان أنغولا انسحابها.

وقد قال المحلل الإستراتيجي للسوق في آي جي، ييب جون رونغ : "أدى تضافر العناوين الرئيسة حول التوترات الإضافية في البحر الأحمر والإغلاق الكامل لحقل الشرارة النفطي الليبي بسبب الاحتجاجات المحلية إلى تجديد المخاوف بشأن انقطاع إمدادات النفط العالمية".

أمس أدّت الاحتجاجات المحلية إلى إيقاف الإنتاج بالكامل في حقل الشرارة النفطي الليبي، الذي يصل إنتاجه إلى 300 ألف برميل يوميًا، إذ كان الحقل، وهو أحد أكبر الحقول النفط في ليبيا، هدفًا متكررًا للاحتجاجات السياسية المحلية والأوسع نطاقًا.

وفي وقت سابق من يوم الثلاثاء، أعلنت حركة حماس مقتل نائب رئيس الحركة بغارة في بيروت، وهي الضربة الأولى التي تضرب العاصمة اللبنانية منذ ما يقرب من 3 أشهر من إطلاق النار شبه اليومي بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله والذي كان محصورًا في المنطقة الحدودية.

وتزايدت المخاوف بشأن الشحن في البحر الأحمر بعد أن قال الحوثيون، يوم الأربعاء، إنهم "استهدفوا" سفينة حاويات متجهة إلى إسرائيل.

من جابنها، قالت القيادة المركزية الأميركية إن الجماعة المسلحة أطلقت صاروخين باليستيين مضادين للسفن في جنوب البحر الأحمر خلال اليوم السابق.

مخزونات النفط الأميركية

وتلقت السوق دعمًا أيضًا من بيانات معهد النفط الأميركي، التي أظهرت انخفاض مخزونات الخام الأميركية بمقدار 7.4 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في 29 ديسمبر/كانون الأول، وهو ضعف الانخفاض الذي توقعه المحللون الذين استطلعت رويترز آراءهم.

ومن المقرر صدور البيانات الأسبوعية من إدارة معلومات الطاقة، الذراع الإحصائية لوزارة الطاقة الأميركية، عند 04:00 مساءً بتوقيت غرينتش (07:00 مساءً بتوقيت مكة المكرمة) اليوم الخميس، متأخرة بمقدار يوم بسبب عطلة رأس السنة الجديدة يوم الإثنين.

في غضون ذلك، قالت منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) أمس الأربعاء إن التعاون والحوار داخل تحالف المنتجين الأوسع لأوبك+ سيستمر بعد أن قالت أنغولا عضو أوبك إنها ستنسحب من المنظمة الشهر الماضي.

وتم الإعلان عن اجتماع للمجموعة في الأول من فبراير/شباط لمراجعة تنفيذ خطط خفض إنتاج النفط.

ويتوقع المحللون في غولدمان ساكس أن يتراوح سعر برنت بين 70 دولارًا و90 دولارًا للبرميل في عام 2024 بناءً على إمدادات أوبك+ المرنة، وانخفاض مخاطر الركود ومشتريات الاحتياطيات النفطية الإستراتيجية من قبل الصين والولايات المتحدة.

وأضاف المحللون، في مذكرة للعملاء بتاريخ 3 يناير/كانون الثاني، أن سيناريوهات المخاطر الجيوسياسية ستظل تشكّل خطرًا صعوديًا رئيسًا على التوقعات.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا