ماهي أكثر الدول إنتاجا وتصديرا للبطيخ ؟ :|: الرئيس يدشن مخزنين للأمن الغذائي في كيفة :|: عودة رئيس الجمهورية من ولاية لعصابه :|: تآزر : قمنا بتحويلات نقدية لآلاف الأسر في العصابة :|: وزيرة : تضاعف عدد المؤمنين لدىCNAM :|: الجيش المالي يتفق مع موريتانيا على تأمين الحدود :|: أبرز المشاريع التنموية التي أطلقها الرئيس في كيفه :|: تكليف شركةسعودية بدراسة جدوى خط أنابيب للغاز بموريتانيا :|: رئيس الجمهورية يصل إلى مدينة كيفه :|: مدير BP موريتانيا : علاقتنا متميزة مع الحكومة الموريتانية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

ولد داداه : موريتانيا اليوم تعيش بلا رئيس ولا حكومة

mardi 17 mai 2011


شكك زعيم المعارضة الديمقراطية احمد ولد داداه في قابلية النظام الحاكم للإصلاح، لكنه لم يطالب هذه المرة صراحة بإسقاطه مكتفيا بالقول إن النظام غير قابل للإصلاح، فضلا عن أن دور المعارضة ليس إصلاح الأنظمة القمعية.

وقال خلال مؤتمر صحفي اليوم الثلاثاء إن موريتانيا اليوم تعيش بلا رئيس ولا حكومة، وتتخبط في متاهات غير مسبوقة من القمع والفساد والظلم وانتهاك حقوق الإنسان، ثم عاد ليقول إنه إذا كانت بالفعل توجد قيادة فهي قيادة سيئة جدا وغير جديرة بالثقة.

وأشار إلى أن التطورات الأخيرة تؤكد أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز ونظامه لا يتعاملان مع الشعب ومطالبه المشروعة إلا بمنطق العنف والقهر، في إشارة إلى ما جرى الاثنين من قمع احتجاجات طلابية داخل المعهد العالي بسبب مظاهرات يطالب أصحابها بحقوق شرعية ومنصفة، وضرب بعض الصحفيين الذين غطوا تلك الاحتجاجات، ثم إغلاق المعهد يومين.

كما تجلى ذلك –يضيف ولد داداه- في التعاطي مع إضراب القطاع الصحي الذي جاء أيضا بسبب مطالب بسيطة ومشروعة إلى أقصى حد تعامل معها النظام بشكل "غير مسؤول"، ولا ينبئ عن استشعار أناة المرضى في المستشفيات بسبب غياب أطبائهم وممرضيهم، ولا يزال حتى اليوم يصم آذانه عنهم.

وأكد أن ذلك المنطق -وهو منطق القمع والعنف- أصبح السياسية الوحيدة التي يتعامل بها النظام مع الاحتجاجات بسبب سوء الأوضاع، وتفاقم مشاكل المواطنين، وانسحاب السلطات من مسؤوليتها في هذا المجال.

نقلا عن الجزيرة نت

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا